كشفت الفنانة المغربية أسماء لمنور عن موقفها من الغناء وإحياء سهرات فنية بالجزائر، معددة الأسباب التي دفعتها إلى اتخاذ قرارها.
وقالت لمنور، خلال حلولها ضيفة على الإعلامي علي العلياني ضمن برنامج “مراحل”، إنها ترفض في الفترة الحالية إحياء حفلات فنية بالجزائر، لعدة أسباب، متمنية أن يتم إصلاح الأوضاع.
وتابعت اسماء بأن رفضها جاء بسبب سياسات الجزائر، فرغم أن المغاربة من أكبرهم إلى أصغرهم مسالمون، وأن الملك محمد السادس، الذي يعد أعلى سدة في البلاد، مد يده للصلح مع الجزائر بكل محبة وسلام، إلا أن ذلك قوبل بردة فعل من الطرف الآخر وصفتها بأنها “لا طعم لها”.
وأضافت لمنور أنها تمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة بالجزائر، معربة عن احترامها للبلد، ومستنكرة التجاوزات العديدة التي أصبحت تصدر مؤخرا، آخرها طرد أحد الموظفين في الإذاعة بسبب بث أغنيتها.
في سياق آخر، كشفت صاحبة “عندو الزين” أنها اليوم تعد نجمة المغرب الأولى، لأنها كثيرة الإنتاجات الفنية، مشيرة إلى أن الفنان سعد لمجرد بدوره يحتل المركز الأول فنيًا بين النجوم الشباب بالمغرب، يليه حاتم عمور، ثم الدوزي فأحمد شوقي.
وعلى مستوى الوطن العربي، قالت لمنور إن صديقتها الفنانة السورية أصالة نصري أكثر من يطربنها، والفنان عبد المجيد عبد الله الصوت الأقرب لها، مضيفة أن فؤاد عبد الواحد من الأصوات المهمة كخامة وكغناء اليوم، لكن عايض الأقرب ليكون نجم الخليج الأول في المستقبل.
أحدث التعليقات