كتبت : اميرة خالد

كشفت الفنانة حورية فرغلي، عن أسباب ابتعادها عن السينما لمدة خمس أعوام، بعد آخر أفلامها «استدعاء ولي عمرو»، لافتة أن هناك عدة أسباب شخصية ومهنية.

وأوضحت الفنانة أن سر ابتعادها يكمُن مهنيا بأن معظم الأعمال مأخوذة من فورمات أجنبية، أو عدم توفر أساليب إنتاجية ملائمة أو اسكريبت غير مناسب لها شخصيا.

وتابعت أنها تراهن بعودتها إلى السينما من جديد بعد تعاقدها بفيلم «المدرسة» خاصة أنه سيكون مفاجأة وعودة تليق بكيانها المهني لجمهورها المصري العريق.

وأعربت حورية، عن سعادتها في «المدرسة» بالتعاون مع المخرج محمد جمال حديني، والمنتج محمد حمزة والذي أوضحت أن لهما تجربة سابقة من خلال مسلسل «مملكة الغجر» عام 2019، لافتة أن فيلم «المدرسة» سيجمع تركيبة مميزة.

فيلم«المدرسة» تدور أحداثه في إطار من الإثارة والتشويق والرعب النفسي على مخاوف الشخصيات وعدم الاستقرار العاطفي، وهو من بطولة النجمة حورية فرغلي، بمشاركة عدد من النجوم لم يتم الإعلان عنهم حتى الأن، وهو من قصه وسيناريو وحوار محمد شعبان،ومدير تصوير مجدى فتحي، وإخراج محمد جمال الحدينى.

 

 

من ناحية أخرى تخوض حاليًا «حورية» تصوير أحدث أعمالها الدرامية وهو مسلسل «سيما ماجي» والذي يشارك بجانبها مجموعة من النجوم أبرزهم النجمة رانيا يوسف، كمال أبو رية، مادلين طبر وآخرين وهو من تأليف حسان دهشان، وإخراج تامر السعدني.

 

آخر أعمال النجمة حورية فرغلي السينمائية هو في فيلم «استدعاء ولي عمرو»، الذي عرض عام 2019 وتتضمن مجموعة من النجوم أبرزهم: الفنان صبري فواز، مي كساب، محمد لطفي، محمد عز وآخرين وهو من سيناريو وحوار محمد سمير مبروك وإخراج الراحل أحمد البدري.