كتبت: مريم يعقوب
أشعل الفنان محمد رمضان موجة جدل واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره صورة جديدة على حسابه في إنستجرام تظهره وهو يستلقي على سرير محاطًا بثلاث فتيات شبه عاريات. وقد أثارت هذه الصورة استياء وانتقادات الجمهور الذي عبر عن غضبه من تصرفاته الأخيرة.

 

 

تأتي هذه الصورة بعدما نشر محمد رمضان صورةً مثيرةً أخرى له في أثينا باليونان، حيث كان يتوسط فتيات شبه عاريات أيضًا. وقد اعتبر الجمهور أن هذا السلوك غير لائق ومسيء للفنان المعروف، وأعربوا عن استيائهم وغضبهم من استمراره في نشر هذه الصور المثيرة.
تعليقات المتابعين على الصورة كانت متنوعة، حيث أعرب بعضهم عن أملهم في أن يقوم رمضان بحذف هذه الصورة المسيئة والخادشة للنجم الذي يحظى بجماهيرية كبيرة. وعلق آخرون على أن رمضان يثير غضب الله كلما حقق نجاحًا أكبر، وأنه قد فقد الدين والثقة بعد أن أصبح نجمًا غنائيًا وتمثيليًا ناجحًا.
يشير بعض المعلقين إلى أن رمضان لم يكن كذلك في البداية، وأنه كان يعلن ثقته بالله وكان يدعوه، لكنه يبدو أنه نسي الله بعد أن أصبح ثريًا ومشهورًا. هذا السلوك المثير للجدل يثير تساؤلات حول توجهات رمضان الفنية والشخصية، ويزيد من الانتقادات الموجهة له من قبل الجمهور والمجتمع.