كتبت : مريم يعقوب

تصاعدت حدة الشائعات والتقارير التي تتحدث عن اقتراب موعد انفصال الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، وتحول الخبر إلى ترند على محركات البحث غوغل في بعض الدول العربية و ذلك خلال الساعات الماضية دون تأكيد رسمي للخبر حتى الآن.


وضعت ميركل شروطًا للموافقة على الطلاق، مطالبة بتعويض مالي يقدر بـ 80 مليون دولار، وهو اتفاق مسبق بين الطرفين قبل الزواج، وحضانة طفليهما الأميرين ليليبت وآرتشي، والاحتفاظ بلقبها الملكي “دوقة ساسكس”.

زاد من حدة شائعات قرب الانفصال بين ميغان وهاري، بعض الأشياء التي تم تداولها عبر منصات التواصل الاجتماعي تخص الطرفين وأبرزها ظهور الأمير هاري في رحلته الأخيرة إلى اليابان مع صديقه ناتشو فيغراس، حيث بقيت ميغان في المنزل وشوهدت تحضر العديد من المناسبات الاجتماعية بمفردها، بعد احتفالها بعيد ميلادها الثاني والأربعين.


يذكر أن أنهى الامير هاري خلافه مع والده ومع شقيقه ولي العهد الأمير ويليام، وأن الأمير هاري بمجرد الانفصال عن ميغان ستعود له جميع الامتيازات الملكية.

يذكر إن الملك تشارلز الثالث يرغب في رؤية حفيده الأمير ارتشي والأميرة ليليبت في يوم الاحتفال بعيد ميلاده الـ 75 وهذا دليل على أن علاقة الأمير هاري والعائلة الملكية تعود إلى مسارها الطبيعي