تواصل الفنانة المغربية بسمة بوسيل الاستمتاع برحلتها في محافظة أسوان، التي كشفت عن وجودها بها مع أبنائها خلال الساعات الماضية، وقامت بتوثيق رحلتها ونشرت صورها عبر حسابها على انستجرام

نشرت بسمة بوسيل صورا من رحلتها خلال زيارتها لمعبد إدفو، نشرتها عبر حسابها بانستجرام 

و ارفقتها بتعليق قائلة: "لطالما انبهرت بالثقافة المصرية أحب مصر".

وثّقت بوسيل ايها  خلالها زيارتها إلى محافظة الأقصرحيث نشرت صور عبر حسابها الخاص على موقع «إنستجرام»، وعلقت قائلة: "ممتنة جدًا لهذه الرحلة النيلية، وسحر ركوب المنطاد، واللحظات التي ستبقى محفورة في قلبي إلى الأبد، مصر، أنتي جمال خالص، وكل ذكرى مع أطفالي وعائلتي هي كل شيء بالنسبة لي".

انهالت تعليقات الجمهور على الصور، وجاءت أبرزها: "منورة يا بسومة"، "مصر نورت"، "تحفة"، "ما شاء الله قمر يا بسومة"، "الله يحفظ ابتسامتك الغالية"، "أحلى ضحكة".

أقامت الفنانة المغربية بسمة بوسيل دعوى قضائية ضد العرّافة المعروفة باسم “كابي عبد الله”، على خلفية تصريحات وادعاءات نشرتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، زعمت فيها وجود علاقة بين بسمة والحالة الصحية لطليقها الفنان تامر حسني، عقب خضوعه لعملية استئصال جزئي من الكلى في نوفمبر الماضي.

وأكدت بسمة أن هذه الادعاءات تمثل تشهيرًا واضحًا وسبًا وقذفًا، لما تحمله من إساءة مباشرة لسمعتها الشخصية والمهنية، ما دفعها لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

اوضح فريق محاماة بسمة بوسيل، في عريضة الدعوى، أن العرّافة نشرت مقاطع مصوّرة تضمنت معلومات غير صحيحة وإساءات صريحة، إضافة إلى تعميمات مسيئة بحق نساء المغرب، وهو ما استدعى تدخل الجهات المختصة وبدء تحقيق جنائي في الواقعة، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية ضدها وضد كل من يروّج لهذه الأخبار الكاذبة.

تأتي هذه القضية ضمن سلسلة من الشائعات المثيرة للجدل التي سبق أن أطلقتها “كابي عبد الله” بحق عدد من الفنانين، من بينهم مي عز الدين، والمطرب الشعبي الراحل إسماعيل الليثي، وهو ما زاد من حدة الانتقادات الموجهة لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وكانت العرّافة قد ادّعت في تصريحات سابقة أن بسمة بوسيل تعمدت الظهور بـ“التاج” تشفيًا في أزمة تامر حسني الصحية، وربطت ذلك بخلفيات شخصية بعد انفصالهما، وهي اتهامات نفتها بسمة جملة وتفصيلًا.