حسام‭ ‬حبيب‭ ‬عن‭ ‬مقدمة‭ ‬رامز‭ ‬جلال‭: ‬هزاره‭ ‬تقيل‭ ‬شوية‭ ‬اللي‭ ‬بيقوله‭ ‬مش‭ ‬حقيقي

حسام‭ ‬حبيب‭ ‬عن‭ ‬مقدمة‭ ‬رامز‭ ‬جلال‭: ‬هزاره‭ ‬تقيل‭ ‬شوية‭ ‬اللي‭ ‬بيقوله‭ ‬مش‭ ‬حقيقي

كتبت: ريهام محمد 

رد‭ ‬الفنان‭ ‬حسام‭ ‬حبيب‭ ‬على‭ ‬تعليقات‭ ‬الجمهور‭ ‬حول‭ ‬مقدمة‭ ‬رامز‭ ‬جلال‭ ‬في‭ ‬برنامج‭ ‬‮«‬رامز‭ ‬إيلون‭ ‬مصر‮»‬‭ ‬وما‭ ‬فعله‭ ‬به‭ ‬خلال‭ ‬الحلقة‭ ‬وإجباره‭ ‬على‭ ‬الاعتذار‭ ‬لشيرين‭ ‬عبد‭ ‬الوهاب‭.‬

وقال‭ ‬حسام‭ ‬حبيب‭: ‬‮«‬رامز‭ ‬أكيد‭ ‬بيهزر‭ ‬لأنه‭ ‬عارف‭ ‬أن‭ ‬الكلام‭ ‬اللي‭ ‬بيقوله‭ ‬مش‭ ‬حقيقي‭ ‬طبعا‭ ‬وأنا‭ ‬عارف‭ ‬أن‭ ‬رامز‭ ‬إنسان‭ ‬محترم‭ ‬ولو‭ ‬في‭ ‬حاجة‭ ‬حقيقية‭ ‬مش‭ ‬هيهزر‭ ‬فيها،‭ ‬بس‭ ‬هو‭ ‬هزاره‭ ‬تقيل‭ ‬شوية،‭ ‬أنا‭ ‬مكنتش‭ ‬أعرف‭ ‬هو‭ ‬هيقول‭ ‬إيه‭ ‬في‭ ‬المقدمة‭ ‬بتاعته‭ ‬بس‭ ‬أيا‭ ‬كان‭ ‬هو‭ ‬كله‭ ‬هزار‭ ‬واللي‭ ‬يزعل‭ ‬من‭ ‬الهزار‭ ‬بيصغر‭ ‬مخه‭ ‬ومفيش‭ ‬حاجة‭ ‬تزعلني‭ ‬ولا‭ ‬تهزني‭ ‬لأنه‭ ‬مش‭ ‬صح،‭ ‬وربنا‭ ‬يقدرني‭ ‬وأرد‭ ‬له‭ ‬المقلب‮»‬‭.‬

وتابع‭ ‬حسام‭ ‬حبيب‭: ‬‮«‬عايز‭ ‬أقول‭ ‬للناس‭ ‬اللي‭ ‬بتهاجم‭ ‬أنا‭ ‬لو‭ ‬زعلان،‭ ‬زعلان‭ ‬عليكم‭ ‬مش‭ ‬منكم‭ ‬الموضوع‭ ‬سهل‭ ‬جدا‭ ‬وبسيط‭ ‬ربنا‭ ‬قال‭ ‬‮«‬يا‭ ‬أيها‭ ‬الذين‭ ‬امنوا‭ ‬اذا‭ ‬جاءكم‭ ‬فاسق‭ ‬بنبأ‭ ‬فتبينوا‭ ‬أن‭ ‬تصيبوا‭ ‬قوما‭ ‬بجهالة‭ ‬فتصبحوا‭ ‬على‭ ‬ما‭ ‬فعلتم‭ ‬نادمين‮»‬،‭ ‬لما‭ ‬يتقال‭ ‬عن‭ ‬حد‭ ‬حاجة‭ ‬اسمعها‭ ‬واحتفظ‭ ‬برأيك‭ ‬متحكمش‭ ‬ومتهاجمش‭ ‬لأن‭ ‬هنا‭ ‬أنت‭ ‬ارتكبت‭ ‬ذنب،‭ ‬لأنك‭ ‬مش‭ ‬عارف‭ ‬الكلام‭ ‬صح‭ ‬ولا‭ ‬غلط‭ ‬وفي‭ ‬الحالتين‭ ‬الموضوع‭ ‬مش‭ ‬موضوعك‮»‬‭.‬


وأكمل‭ ‬حسام‭ ‬حبيب‭: ‬‮«‬أنا‭ ‬لو‭ ‬خايف‭ ‬خايف‭ ‬على‭ ‬الجمهور‭ ‬واللي‭ ‬قال‭ ‬لأن‭ ‬اللي‭ ‬بيعمل‭ ‬كده‭ ‬بينسى‭ ‬أن‭ ‬في‭ ‬ربنا‭ ‬وعارف‭ ‬كل‭ ‬حاجة‭ ‬والحكم‭ ‬ليه‭ ‬هو‭ ‬لو‭ ‬أنا‭ ‬غلطان‭ ‬حسابي‭ ‬عند‭ ‬ربنا‭ ‬ولو‭ ‬مش‭ ‬غلطان‭ ‬موقف‭ ‬صعب‭ ‬جدا‭ ‬بالنسبة‭ ‬لأي‭ ‬حد‭ ‬هاجم‭ ‬من‭ ‬غير‭ ‬ما‭ ‬يعرف‮»‬‭.‬

وتابع‭ ‬حسام‭ ‬حبيب‭: ‬‮«‬عايز‭ ‬أقول‭ ‬للناس‭ ‬اللي‭ ‬بتدافع‭ ‬كتر‭ ‬خيركم‭ ‬ومقدر‭ ‬حبكم‭ ‬بس‭ ‬اعملوا‭ ‬زيي‭ ‬أنا‭ ‬عمري‭ ‬ما‭ ‬دافعت‭ ‬وبقالي‭ ‬سنين‭ ‬بيتقال‭ ‬عني‭ ‬الكلام‭ ‬دا‭ ‬وعمري‭ ‬ما‭ ‬هنزل‭ ‬في‭ ‬المعركة‭ ‬دي‭ ‬أنا‭ ‬واثق‭ ‬من‭ ‬أفعالي‭ ‬وتربيتي‮»‬‭.‬

وكان‭ ‬رامز‭ ‬جلال‭ ‬قال‭ ‬في‭ ‬مقدمة‭ ‬حلقة‭ ‬حسام‭ ‬حبيب‭ ‬ببرنامجه‭: ‬‮«‬صاحب‭ ‬أشهر‭ ‬قصة‭ ‬حب‭ ‬توكسيك‭ ‬في‭ ‬تاريخ‭ ‬الوسط‭ ‬الفني،‭ ‬مصنف‭ ‬كمصاص‭ ‬دماء‭ ‬لضحاياه،‭ ‬ويعد‭ ‬دبور‭ ‬من‭ ‬دبابير‭ ‬الزن‭ ‬على‭ ‬ودان‭ ‬الباحثات‭ ‬عن‭ ‬الحب‮»‬‭.‬

وأضاف‭ ‬رامز‭ ‬جلال‭: ‬‮«‬أفتكر‭ ‬إن‭ ‬فريسته‭ ‬سهلة‭ ‬وهيعرف‭ ‬يقلبها‭ ‬من‭ ‬سكات،‭ ‬اتجوزوا‭ ‬وعاشوا‭ ‬في‭ ‬تبات‭ ‬ونبات،‭ ‬وفجأة‭ ‬بدأت‭ ‬الخناقات‭ ‬والفضايح‭ ‬بقت‭ ‬للركب،‭ ‬والموضوع‭ ‬وصل‭ ‬لمد‭ ‬الإيد‭ ‬وبقى‭ ‬يسمع‭ ‬صريخهم‭ ‬القريب‭ ‬والبعيد،‭ ‬يقول‭ ‬لها‭ ‬إنت‭ ‬مجنونة‭ ‬وعنيدة،‭ ‬تقول‭ ‬له‭ ‬إنت‭ ‬سرقتني‭ ‬وخلتني‭ ‬على‭ ‬الحديدة،‭ ‬معانا‭ ‬المطرب‭ ‬الحساس،‭ ‬اللي‭ ‬مزعل‭ ‬منه‭ ‬كل‭ ‬الناس،‭ ‬الأمور‭ ‬الحبيب‮»‬‭.‬


img
الكاتب

ادمن

التعليقات

أضف تعليقًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المطلوبة مميزة بعلامة *