رد الدكتور حسام لطفي أستاذ الملكية الفكرية والمستشار القانوني لجمعية المؤلفين والملحنين، على تنازل المنتج محسن جابر لأغنية فريد الأطرش "أنا وإنت ولا حد تالتنا" قائلا:" مش من حق محسن جابر يعمل كده، لأن المنتج بينتج شريط غنائي وهو إنتحل صفة كاذبة ولازم يحاول يفرق ما بين ملكية التسجيل الصوتي والمصنف نفسه".
عقب المحامي حسام لطفي على ذلك، موضحا:" أن محسن جابر لا يملك لحن الأغنية وليس له احقية في ذلك، وأستغل اللحن وكان عليه أن يرجع للمؤلف والملحن وفي نفس الوقت ينضمان لجمعية المؤلفين والملحنين لكي يحق لهما في التنازل من عدمه".
شدد قنطوش أن كل الإجراءات التي تمت كانت في إطار قانوني صحيح، ولا يوجد أي تلاعب في التفاصيل، وأضاف أن شيرين لن تتردد في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة للدفاع عن حقها إذا لزم الأمر.
عرض محامي شيرين صورة من العقد الذي يثبت صحة روايته، حيث يظهر في العقد بوضوح أن فرع القاهرة هو أحد الأطراف المتعاقدة.
أكد مصدر مسؤول بالشركة لوسائل إعلام مصرية، أن شركة روتانا قررت رفع دعوى قضائية ضدها، بدعوى تزويرها إعلانات رفقة محضر قصر النيل.
أصدر المستشار ياسر قنطوش، محامي الفنانة شيرين عبدالوهاب، بيانا صحفيًا بشأن الهجوم الأخير عليها بعد حفلها بمهرجان موازين بدورته الـ20.
وقال قنطوش في بيانه إن الفنانة شيرين عبدالوهاب تتعرض لحملة ممنهجة معروف من وراءها لتدمير أي نجاح تقوم به.
وتابع ياسر قنطوش: «الفنانة شيرين عبدالوهاب تشكر كل من ساندها ووقف بجانبها، ونحن لسنا ضد حرية الرأي ولكن يكون بناء ليس به أي إساءة، وهناك بعض الآراء المدفوعة من خلال حملات ممنهجة بها إساءة، وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه ذلك».
دافع الشاعر تامر حسين عن صديقته الفنانة شيرين عبدالوهاب، وذلك بسبب الانتقادات التي واجهتها عقب الانتهاء من إحيائها حفل ختام مهرجان «موازين- إيقاعات العالم»، موضحًا أنها مرت ببعض الظروف الصعبة خلال الفترة الماضية، إذ إنها تحاول العودة بقوة مرة أخرى لجمهورها.
وقال «تامر» عبر تغريدة بموقع «x»: «تفتكروا شيرين عبدالوهاب ماتتمناش تظهر بأجمل وأكمل شكل ومضمون؟، واضح إن صوتها كان مُرهق أو مُجهد، ورغم ذلك بترجع وبتحاوِل وبتعافِر ومهتمة وواحشها تقابل الجمهور وترجع لمكانها ومتعتها ورونقها ع المسرح».
وأضاف: «من حق الجمهور يسمعها بأفضل شكل يشجيه ويرضيها، ولكن بلاش انتقادات قاسية وتطاول غير مُبرر، دى بنى آدمة وبِتحس، واللى بيتقال من بعض الناس ده يسد نِفس أي مطرب عن الغُنا.. تانى.. يا ريت ماننساش إنها صوت عظيم وياما أمتعتنا، ونراعي مشاعر الناس».
واختتم: «يا جماعة صدقونى.. شيرين مرت بظروف في مُنتهى الصعوبة تِهد وتنهي حياة بني آدمين، فشوية إنسانية ورحمة لوجه الله فقط، الكلمة الطيبة صدقة، مابقولكش نافق، بس خليك إنسان».
قال المستشار ياسر قنطوس محامي الفنانة شيرين عبدالوهاب، أن محكمة النقض حكمت، اليوم السبت الموافق 2 أغسطس، برفض طلب شركة «روتانا» للصوتيات بوقف تنفيذ الحكم الصادر لصالح الفنانة بشأن طلبها بتعويض 2 مليون جنيه على خلفية حذف أغنيتين لها من موقع «يوتيوب» وجميع منصات التواصل الاجتماعي.
ونشر «قنطوش» عبر «فيسبوك»:«انتصرت الفنانة شيرين عبدالوهاب مجددًا في قضيتها ضد شركة روتانا، حيث قضت محكمة النقض اليوم، بتاريخ 2 أغسطس 2025، برفض طلب الشركة بوقف تنفيذ الحكم الصادر لصالح شيرين»
وأضاف :«ليصبح الحكم نهائيًا وواجب التنفيذ. يُعد هذا الانتصار إنجازًا كبيرًا للمستشار القانوني ياسر قنطوش، الذي قاد المعركة القانونية وحقق هذا الحكم لصالح الفنانة».
وكان محكمة القاهرة الاقتصادية أصدرت حكمًا بإلزام شركة «روتانا» بدفع تعويض قدره 2 مليون جنيه لشيرين، وذلك على خلفية حذف أغنيتين لها من موقع «يوتيوب» وجميع منصات التواصل الاجتماعي.
وأوضح المستشار القانوني ياسر قنطوش، أن المحكمة استندت في حكمها إلى قرارها السابق الذي أكد انتهاء عقد شيرين عبدالوهاب مع «روتانا»، مما يعني أن الشركة لم يكن لها الحق في حذف أغانيها».
وأضاف أن التعويض الصادر يقتصر على الأضرار الناتجة عن حذف أغنيتين فقط.
أصدر الفنان حسام حبيب بيانًا بعد تداول أنباء عن عودته لطليقته الفنانة شيرين عبدالوهاب خلال الساعات الماضية، وذلك بعد استغاثة محاميها ياسر قنطوش.
وجاء نص بيان حسام حبيب كالتالي: «في ضوء ما تم تداوله مؤخرًا من تصريحات غير صحيحة نسبت لي من قبل المدعو ياسر قنطوش المحامي السابق للفنانة شيرين عبدالوهاب، أعلن أنني قد شرعت في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة ضده هو وكل من يستخدم أو يروّج لأقوال غير دقيقة أو مغلوطة تمس سمعتي، وذلك لحماية مصلحتي القانونية والشخصية».
وتابع حسام حبيب في بيانه: «أؤكد أنني سأتخذ كافة الخطوات القانونية العاجلة ضد المدعو ياسر قنطوش بسبب ما بدر منه من تصريحات غير صحيحة، ومزاعم لا أساس لها ولا علاقة لي بها إطلاقًا، وقد شملت تصريحات هذا المدعو إساءات مباشرة طالتني وأثرت على سمعتي، كما أود التأكيد على أن هذه التصرفات تأتي في إطار محاولة يائسة منه للضغط على الفنانة شيرين عبدالوهاب، التي اتخذت قرارها بالاستغناء عن خدماته بسبب أخطائه المتكررة معها ونتيجة تقصيره وإخفاقه في أغلب القضايا القانونية المكلف بها، والتي تسبب فيها في أزمات متعددة».
وأضاف: «إنني أدين بشدة هذه التصرفات الشيطانية التي تهدف إلى التشهير بي وتشويه سمعتي، والتي تعكس محاولة يائسة منه للانتقام بعد الاستغناء عن خدماته».
واستطرد: «أكرر لن أسمح بالمساس بسمعتي أو بسمعة أي طرف آخر أو استغلال اسمي لتحقيق مصالح شخصية غير مشروعة، وأنا على أتم الاستعداد لمقاضاة كل من يروج أو يشارك في نشر الأخبار الكاذبة أو يتسبب في نشر معلومات مضللة ضدي».
ولفت حسام حبيب في بيانه لواقعة سابقة مع المحامي قائلا: «للعلم، أخطاء هذا المدعو ظهرت منذ اليوم الأول وتغاضيت عنها احترامًا لشيرين. من بداية اتهامه لي بأن شيرين قامت بعمل توكيل لي لتسجيل سيارة باسمها وقمت بتسجيل السيارة باسمي، وهذا غير صحيح، فأنا لم أذهب إلى المرور وسأطعن بالتزوير ضده وعليه إظهار صورة من هذا التوكيل».
وتابع: «ثانيا: كما رفع قضايا دون علم شيرين، منها قضية سرقة دفتر شيكاتها بعدما أخبرته بفقدانه، واستغل عدم متابعة شيرين لهذه الأمور وقام برفع قضية ضدي يتهمني فيها بالسرقة، لكنها اكتشفت الأمر من خلال السوشيال ميديا».
واستكمل: «ثالثًا: طلب مني عدم التصريح بالتصالح في إحدى القضايا أمام النيابة العامة، ووافقت احترامًا لشيرين، ومع ذلك كان يشجع شيرين على الاستمرار في القضية رغم تحريات النيابة التي أثبتت عدم صحة الواقعة، ورغم ذلك جعل محاميا يعمل معه بالتصريح للصحافة بأنه تنازل لي عن القضية».
وتابع: «رابعا: ادعى أنه كسب قضية شيرين مع روتانا ، وهذا غير صحيح، حيث المحامي سامح المنياوي هو من كسب القضية، واحترامًا لشيرين لم يعلق أحد على هذا الادعاء، لكنه تجاوز الحدود وسيتعرض للمساءلة القانونية».
وأضاف: «خامسا: اتهم (يوسف سرور) من فريق عملي كذبا بأنه يستولى على كل حسابات شيرين على السوشيال ميديا رغم أن (يوسف) أوضح له الأمر عبر مكالمة تليفونية موثقة، وأشاد المدعو بأخلاقه في المكالمة، ورغم ذلك رفض تسلم الصفحات، ورفع قضية ضده، مدعيًا أن النيابة العامة أصدرت ضبطًا وإحضارًا بحقه، وهذه قضية إدارية لا تشمل ضبطًا أو إحضارًا، وهو بذلك يمارس ادعاءات كاذبة ضد النيابة وأناب عنها في إصدار القرارات رغم أنه من المفترض أن يكون رجل قانون».
واختتم حسام حبيب بيانه: «لذلك أُناشد النائب العام ونقابة المحامين اتخاذ موقف ضد هذا المدعو وتصرفاته».
تطورات قانونية جديدة طرأت على الأزمة التي أثيرت مؤخرًا بين نجلي النجم الراحل محمود عبد العزيز والإعلامية بوسي شلبي، وحول ما إذا كانت الأخيرة ظلت زوجة للراحل حتى وفاته أو أنهما انفصلا قبل وفاته بفترة، مع استمرارها في تولي إدارة أعماله؟
خرج المحامي احمد طنطاوي محامي انجال الفنان الراحل محمود عبد العزيز موضحا التفاصيل من خلال مداخلة هاتفية باحدى البرامج التلفزيونية حيث قال:" في عندنا قرار صدر في نيابة 6 أكتوبر الكلية بيقول حفظ المحضر، ولكن الحفظ جاء لعدم توافر سوء النية في إثبات البيانات المغلوطة".
استكمل طنطاوي قائلاً:" نفس القرار بيقول على مصلحة الأحوال المدنية تعديل حالة السيدة بوسي شلبي من أرملة إلى مطلقة، لثبوت واقعة طلاقها من المرحوم محمود عبد العزيز فيي 1998، وعدم ثبوت أي رجعة بينهما، وعدم ثبوت أي زواج آخر بعده، إحنا ملتزمين بما جاء في قرارات النيابة أو بأحكام القضاء. حكم القضاء صدر في دعوى الرجعة بعدم ثبوت الرجعة ابتدائيا واستئنافيا، وأمام التماس إعادة النظر".
أنهى طنطاوي حديثه:" وتم تحرير محضر إثبات بيانات مغلوطة، وثبت إن البيانات فعلا مغلوطة، ولكن لعدم توافر سوء النية لدى الأستاذة بوسي شلبي لم تحلها النيابة العامة في تهمة تزوير، ولكن ثبت عدم مراجعة محمود عبد العزيز للسيدة المذكورة منذ 1998".
نفت الإعلامية بوسي شلبي ما تداول على لسان محامي ورثة زوجها الراحل محمود عبدالعزيز حيث صرحت صحفيا قائلة:" القرار جاء بالحفظ إداريًا، ولا يوجد أي أمر من النيابة بما قيل»، مشاركة بصورة من قرار النيابة، الذي أمرت فيه النيابة العامة في أكتوبر، بحفظ محضر تزوير البيانات الخاطئة في بطاقة الرقم القومى للإعلامية بوسى شلبى والمقدم من دفاع أسرة الفنان محمود عبدالعزيز، بعد التأكد من صحة بيانات بطاقة الرقم القومى الخاص ببوسى شلبى وصحة موقفها القانوني، واستبعدت شبهة جريمتي التزوير في محررات رسمية واستعمالها عن الإعلامية بوسي شلبي، في القضية رقم 2014 لسنة 2025 جنح أول الشيخ زايد، والمقيدة برقم 32 لسنة 2025 تحقيقات أكتوبر الكلية".
استطردت شلبي حديثها:" أنه سيتم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة من قبل مكتب المستشارين هشام وهاني حمودة، المحاميان بالنقض، للتصدي لأي محاولات تسئ لسمعتها، يجب تحري الدقة من الجميع فيما ينشر، لحين اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة لحفظ حقي".
كانت النيابة في الشيخ زايد قد استمعت سابقًا لأقوال بوسي شلبي في القضية التي اتُّهمت فيها بتزوير أوراق رسمية تشمل بطاقة الرقم القومي، القيد العائلي، وجواز السفر وذلك بعد بلاغ تقدّم به محامو كريم ومحمد محمود عبد العزيز، ابنا الراحل، يتّهمانها بادعاء صفة "أرملة" والدهما رغم انتهاء العلاقة بين الطرفين منذ العام 1998
كان من ضمن تفاصيل البلاغ أن بوسي شلبي أجرت مداخلة تلفزيونية قالت فيها إنها كانت زوجة الفنان محمود عبد العزيز، في حين أن العلاقة بينهما انتهت منذ عام 1998، وأنها استخرجت بطاقة رقم قومي عام 2021 تحمل صفة "أرملة"، وهو ما اعتُبر مخالفًا للحقيقة، ونشرت أسرة النجم الراحل محمود عبد العزيز بيانا في بداية الأزمة أفاد بأن الراحل لم يستمر زواجه من بوسي شلبي بعد شهر ونصف فقط من الزواج، وأن العلاقة بينهما كانت علاقة عمل بعد ذلك، وجاء في البيان أن الزواج حدث بينهما في عام 1998، وكشف أبناء الفنان الراحل بأنهم اتخذوا الإجراءات القانونية ضدها بسبب الإدعاءات غير الصحيحة منها بأنها أرملة الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وهو الأمر الذي أثار ضجة كبيرة بين الجمهور على مواقع التواصل، خاصة أنها المرة الأولى التي تتطرق بها أسرة محمود عبد العزيز إلى هذا الأمر.
طالب أبناء الفنان الراحل؛ بوسي شلبي بتعويض 10 مليون جنيه، في حين كشفت بوسي شلبي وقتها عن استمرارها في القضية، وقالت إنها مستمرة في إجراءاتها القضائية، وأنها لم تخسر كافة درجات التقاضي فيما يخص علاقتها بزوجها الراحل محمود عبد العزيز، وأن هناك العديد من المسارات القضائية الجديدة وقالت: "هناك كثيراً من الأمور سيتم إيضاحها تباعاً وموافاة الرأي العام بما يستجد وفق مجريات التحقيق وكذلك ما يستجد من أحكام قضائية، ونثق تمام الثقة في القضاء المصري الشامخ وأحكامه وقدرته على إعادة الحق لأصحابه مهما طال الزمن"، قبل أن يتم تبرئتها مؤخرًا.
احصل على جميع القصص الرئيسية من المدونات لتتبعها.
التعليقات