مقالات
محمد أيمن البخاري يكتب: النجاح.. لا يتطلب عذرًا
النجاح لا يطلب إذنًا من احد ، ولا ينتظر من يبرر تأخره.
عندما يبدأ الإنسان حياته، ينشغل كثيرًا بالسؤال الكبير: من أين أبدأ؟
كيف أقتنص الفرصة التي تؤهلني لحياة مستقرة ونجاح يُحسب لي لا عليّ؟.
النجاح لا هو طريق سهل مفروش بالورود، ولا هو مستحيل بعيد المنال.
هو بين الاثنين. ليس صعبًا لأن أدواته متاحة: الإصرار، الصبر، النية الصافية، والشغف الحقيقي للتميّز المجتمعي.
وليس سهلًا لأن الطريق إليه مليء بالأشواك، بالعرق، بالجهاد النفسي والبدني، وبالحاجة المستمرة للمثابرة.
النجاح لا يقبل الحجج الواهية، ولا الأعذار المكررة، ولا التراخي.
كل تبرير هو خطوة إلى الوراء، وكل عذر هو باب يُغلق، وكل تبلّد هو إعلان استسلام.
الشخصية الناجحة لا تتعذر، بل تنهض. لا تتهرب، بل تواجه.
ليس هناك مبرر لعدم السعي نحو النجاح، لأن جوهره في أمر واحد:
التميّز الحقيقي، التوهّج الشخصي، وخلق كيان فريد يثبت وجوده وسط الزحام.
النجاح ليس لقبًا يُمنح… بل كفاح يُثبت.
هو طاقة لا تنضب تدفعك نحو الأفضل، هو نشاط دائم يحوّل الحياة إلى ساحة انتصار.
كل ما عدا ذلك… تراجع.
كل من يختار الأعذار طريقًا، اختار أن يخذل نفسه قبل أن يخذل العالم.
فلسفة الحياة ليست عقبة ولا لعنة، بل هي كالشمس… تُضيء العقل، وتُوقظ الفكر، وتُغني القلب.
حينها يصبح النجاح قمرًا مُضيئًا، لا يُشبهه شيء، ولا يُقارن بغيره.
الشعر الحلمنتيشي
على نفس الموجة المستقلة
الست الطليقة مولعاها حريقة
يقيننا أننا على علم بأن ما يحدث مجرد فيلم.
صاحب المهمة الخالى أنه شخص إحتيالى.. لا يعرف ما يقول من كتر أكل الفول.
يتحدث بالساعات ويعيد ويزيد فى اللى فات..
لأنه أصله تايوانى من الشارع الجوانى..
هباش ونباش فى الأصل غشاش..
طردوه من الوظيفه لأن إيديه خفيفه..
شتام وسايق فيها.. عبيط وعمال يجاريها..
إبسط ياعم البرش فى إنتظارك وشوف مين اللى حيكون جارك..
الست الطليقة عايقه وجريئه..
غريبه أفعالها وكفايه أهولها..
البنت عقربه والفعل كهربه.. ست ميؤسه ركبها العنوسة من بعد ما سابت طلعت وخابت..
بتسجل لبيتها وعايشه بخيبتها خاينه وبايعه لإنها مايعه..
وكلامها عبيط فاكراه غويط..
بتقول حاجات خد وهات..
جوز بنتى سيادى بيحب الذبادى حياخدكم ويحبس كل الأعادى..
خليكوا فاكرين سواد السنين حيطلع عليكم يا نصابين.
التعليقات