يعلن مهرجان فيلم أو كلوك عن الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام القصيرة في دورته الخامسة، والتي ستُعرض للمرة الأولى في 11 دولة في نفس التوقيت، من بينها مصر.
يشارك في المسابقة 16 فيلمًا وقع عليها الاختيار من بين 227 فيلمًا سجلت في موقع المهرجان، وهو الرقم الأكبر الذي يشهده المهرجان، ما يعكس الإقبال المتزايد عليه من الدول المختلفة.
تأتي الافلام المشاركه كالتالي:
"أمانة البحر"، إخراج هند سهيل، وهو فيلم مصري روائي، و"حقيقة أم تحدٍ"، إخراج سيمونا بورتشا، وهو فيلم روماني روائي، و"الزيارة"، إخراج دورا سوكولوفا، وهو فيلم أوكراني روائي، و"الصمت والصوتيات"، إخراج بيوتر كامينسكي، وهو فيلم بولندي روائي، و"عبور"، إخراج توث كريستوف جولت، وهو فيلم مجري روائي، و"عشنا ببطء في زمن السلم"، إخراج كرستينا جاكوت، وهو فيلم مولدوفي وثائقي، و"قوارض خرسانية"، إخراج أبوستوليس جاناستيوس، وهو فيلم يوناني روائي.
"الكاميرا لا تصور هذه الأمور"، إخراج أليكساندرو سولومون، وهو فيلم روماني روائي، و"كلاوديا - اسم مؤقت"، إخراج أدريان سيتارو، وهو فيلم روماني روائي، و"مدينة بلا حب"، إخراج مصطفى جيربي، وهو فيلم مصري روائي، و"المديونون"، إخراج أندرزيه دانيس، وهو فيلم بولندي وثائقي، و"المرشحون"، إخراج بيروتي كابوستينسكايتي، وهو فيلم ليتواني روائي، و"مشكلة عامة مؤقتة"، إخراج جيرجو سوتاك، وهو فيلم مجري، روائي، و"مقاطعة كيبا"، إخراج ميا شوبا، جنوب إفريقيا، روائي، و"مِنكَ"، إخراج جيدرزي جورسكي، بولندا، روائي، و"النسل"، إخراج إيميل ألكساندروف، بلغاريا، روائي.
صرح الناقد السينمائي أندرو محسن، ممثل المهرجان في مصر قائلًا: "سجلت الأفلام المصرية النسبة في الأفلام المسجلة على موقع المهرجان، ب62 فيلمًا، وهو ما يدل على اكتساب المهرجان لثقة صناع الأفلام المصريين في فترة قصيرة".
يذكر أن الأفلام ستنافس على جائزتين بقيمة ألف دولار لكل جائزة، جائزة الجمهور، وجائزة لجنة التحكيم. وتضم اللجنة هذا العام: المنتج المصري محمد تيمور، الذي شارك في إنتاج عدة أفلام منها "ستاشر" الحاصل على السعفة الذهبية. ومديرة التصوير المجرية إستر شيبيلي، التي شاركت في الكثير من الأفلام القصيرة التي عُرض بعضها في مهرجان كان، والمخرج الروماني بوجدان موريشانو، الذي حصل مؤخرًا على جائزة الهرم الذهبي عن فيلمه "السنة الجديدة التي لم تأتِ أبدًا - The New Year That Never Came".
احصل على جميع القصص الرئيسية من المدونات لتتبعها.
التعليقات