تناقلت الأنباء أن نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان فتحت قلبها مرة أخرى، حيث يشير التكهنات إلى أنها تواعد “رجلاً غامضاً” بعد انفصالها عن الممثل بيت دافيدسون بعد علاقة استمرت لنحو عام. ووفقًا لمصادر موثوقة، فإن كارداشيان ترغب في الحفاظ على علاقتها بعيدًا عن الأضواء الإعلامية، بهدف تجنب التعليقات السلبية المرتبطة بنقص الاستقرار في حياتها العاطفية.

 

 

وألمحت كيم إلى العلاقة الجديدة في عرض ترويجي لحلقة “كارداشيانز” القادمة، حيث تبادلت الحديث مع مقدم البرنامج سكوت ديسك، وتوافقا على تسمية الرجل المجهول بـ “فريد”. في العرض، يظهر كيم وهي تتناول العشاء مع سكوت، حيث تبلغه بأن أصدقائها أعربوا عن رغبتهم في أن تلتقي بشخص معين. فيما بعد، تتلقى كيم رسالة تسألها عما إذا كان “فريد” هو الشخص المشار إليه، فترد بابتسامة على وجهها وبإيجابية.
ووصفت كيم “فريد” بأنه شخص ناجح، عفوي ومرح، وأنه يتعامل بشكل مثالي مع أصدقائها وعائلتها، ويتمتع بذوق رفيع. كما أشارت إلى أنه يحب عمله ويتمتع بثقة بالنفس بنسبة 100%.
تترقب جمهور كيم كارداشيان بشغف التطورات القادمة في هذه العلاقة الجديدة وما إذا كانت ستستمر في النجاح والاستقرار. وفي الوقت الحالي، يظل الجمهور يترقب كل تحديث يكشف عن تفاصيل أكثر عن “فريد” وعن العلاقة التي تجمعه بكيم كارداشيان.