توالت المفاجآت والتطورات في قضية الفنانة التونسية الراحلة “ذكرى”، حيث أشارت معلومات جديدة إلى تورط جهات دولية في هذه الحادثة المأساوية. وفقًا للمعلومات الواردة، تبين أن الزوج لم يكن الجاني ولم يكن منتحرًا، بل تم تنفيذ عملية تصفية بشعة بتعاون بين جهات دولية عديدة.
أثارت هذه المعلومات صدمة واسعة، حيث كانت الشكوك تحوم حول ظروف وفاتهما. تمت المؤامرة والتنسيق بين الجهات الضالعة لإخفاء الحقيقة ونشر رواية ملفقة عن الحادثة. وتبقى هذه المعلومات تطرح أسئلة كبيرة حول دور الجهات الدولية والأسباب التي دفعتها للتورط في هذه الجريمة البشعة.
التحقيقات مستمرة للكشف عن تفاصيل أكثر حول هذه المؤامرة الدولية، وسط تزايد الاهتمام العام بهذه القضية والرغبة في تسليط الضوء على حقيقة ما حدث للفنانة وزوجها.