1. علي الحجار ومدحت صالح
صرح المطرب المتميز صاحب التاريخ الغنائي الرائع الفنان على الحجار بتبنيه لمشروع فني كبير تحت مسمى وهاشتاج: # ١٠٠سنةغنا.
وكان الهدف من المشروع هو إحياء التراث الفني العربي والحفاظ عليه،، وظل يسعى بكل إمكاناته لتحقيق هذا الحلم الفني منذ هذا التاريخ دون أي تقصير،، ولم ينس مشروعه ولم يتخل عنه ولم يترك السعي نحو تنفيذه حتى الآن،، وقد خاطب في هذا الشأن كل الجهات المعنية…

وبالفعل هناك جمهور كبير من المتابعين كانوا ينتظرون خروج هذا العمل الفنى للنور خلال الفترة القادمة… والمفاجأة… فى عام 2023
وجدنا نفس المشروع يخرج تحت مسمى آخر وهاشتاج # الأساتذة وليس ذلك فحسب فقد فوجىء الجمهور أنه يخرج بإسم فنان آخر، وهو الفنان مدحت صالح،، وأنه تم الإعلان عن الحفل الأول لهذا المشروع،، وأن أول حفل هذا فى نفس توقيت حفل الأستاذ على الحجار- المعلن مسبقا
حين عرض الأستاذ مدحت صالح مشروعه على السادة المسئولين بوزارة الثقافة ودار الأوبرا هل أى منهم لم يخطره أن المشروع بالفعل مقدم لديهم مسبقا من الأستاذ على الحجار وأنه ما زال لديهم مجال للبحث والدراسة للتنفيذ
حين حصل الفنان مدحت صالح على الموافقات والتسهيلات لتنفيذ هذا المشروع هل جاء مصادفة أن يكون تحديد موعد أول حفل لخروج المشروع فى دار الأوبرا هو نفس موعد حفل الأستاذ على الحجار فى قاعة إيوارت فى نفس اليوم والساعة؟
هل هناك نوع من اللبس والخلط لدينا نحن نحو الربط بين المشروعين؟


2. عمرو مصطفى وتامر عاشور ورامي صبري
اندلعت حرب تصريحات بين الملحن عمرو مصطفى من جهة وزميليه الفنانين تامر عاشور ورامي صبري من جهة أخرى، وذلك على خلفية عدة تصريحات نارية أطلقها “عمرو مصطفى”، فما هي كواليس تلك الأزمة؟
البداية جاءت بحلول عمرو مصطفى ضيفا على أحد البرامج التلفزيونية، وإطلاقه عدة تصريحات من بينها أن كبار الفنانين يسرقون ألحانه وينسبونها إليهم، ولا يعترفون بفضله في تطور الموسيقى في مصر، وقال إنه فوجئ بتسريب أغنية “افتكرلك إيه” بشكل غير قانوني من حساب غير رسمي تابع للفنانة شيرين عبدالوهاب؛ لكنه تغاضى عن الأمر حفاظا على اسمها والظروف التي كانت تمر بها حينها واتهم “مصطفى” الفنان تامر عاشور بسرقة لحن أغنية صنعها لأحد المطربين الأتراك، ووضعها على أغنية له من دون الحصول على إذن مسبق منه، كما كشف “مصطفى” أن “رامي صبري” سرق لحن أغنية “يمكن خير” من أغنيته “رقصة”، وأن سرقة الألحان تعد من أبرز الأسباب المدمرة لصناعة الموسيقى في مصر، وهدد باللجوء إلى القضاء بعد ذلك وعدم التنازل عن حقوقه.
لم تقتصر تصريحات “عمرو مصطفى” على بعض المطربين فقط، بل تسببت تصريحاته في غضب بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعدما قال إنه أول من أدخل آلة الغيتار في الموسيقى المصرية ما تسبب في سخرية البعض منه قبل أن يوضح أنه لم يكن يقصد أدخل الآلة نفسها إلى مصر، وإلا سيكون تجاهل تاريخ عازف الغيتار الشهير عمر خورشيد؛ لكنه يقصد بأنه أول من أدخل “الغيتار” في الألحان الشبابية.
على الجانب الآخر جاء الرد من تامر عاشور على “عمرو مصطفى” بتغريدة عبر “تويتر”، وقال إن الأغنية التي اتهمه فيها بسرقة لحنها دائما ما يحرص خلال حفلاته الغنائية على أن يوضح أنها مقتبسة بالفعل من لحن له مؤكدا أن “مصطفى” فشل في الكشف عن أسباب انهيار صناعة الموسيقى في مصر، فأطلق هذه التصريحات غير الصحيحة، واستنكر “عاشور” تصريح عمرو مصطفى بأنه أحد أعمدة الموسيقى في مصر، وقال إن هناك أعمدة أخرى من مطربين وملحنين وموزعين حققوا نجاحات كبيرة من دون الاعتماد عليه، وعليه أن يعترف بهذه الأعمال الناجحة.
فيما استنكر رامي صبري اتهامات “عمرو مصطفى”، وقال إنه فنان مبدع، والمبدعون لا يسرقون، كما أنه درس بمعهد الموسيقى العربية بينما درس “عمرو مصطفى” الحقوق، وبالتالي فهو يعد أستاذا له مثل الموسيقار “عمر خيرت” مطالبا الملحن المصري بالتركيز في مسيرته الفنية بدلا من اتهام زملائه بالباطل.
ليأتي رد “عمرو مصطفى” سريعا بحذف أغنية “يمكن خير” من على موقع “يوتيوب”، وذلك بعد 5 أشهر من طرحها بسبب حقوق الملكية لتتفاقم الأزمة بين الثلاثي.


3. مروة صبري و عارفه عبد الرسول
هاجمت الإعلامية مروة صبري، الفنانة عارفة عبد الرسول، وذلك عقب ظهورها الأخير الذي اثار الجدل، عندما نشرت صورة وهي تفتح زرار البنطلون وتقول أنها نسيت إغلاقه.

4.المخرج محمد سامي وناهد السباعي
علق المخرج محمد سامي، في لقاءه مع الإعلامية إسعاد يونس ببرنامجها صاحبة السعادة مؤخرًا، على تصريحات الفنانة ناهد السباعي برفضها العمل معه وزوجته الفنانة مي عمر، وقال: شُفت فنانة قالت أنا موافقش أشتغل مع محمد سامي ومي عمر مع بعض، ممكن اشتغل مع مي لوحدها أو محمد لوحده، وطلعت صرحت بالكلام ده 8 مرات في سنة واحدة.
5. فيفي عبده والمنتج أحمد الزواوي
حلّ المنتج أحمد الزواوي ضيفاً في احدى البرامج حيث أصرّ على اعترافه بأنه المتسبّب في متاعب الفنانة فيفي عبده الأخيرة، وأنه فعل ذلك لعدم قدرته على الحصول على مبلغ مالي كبير له في ذمّتها.
وقال الزواوي: “والله العظيم أنا سبب اللي فيفي عبده فيه، ولا أخشى في الله لومة لائم، ولا أخاف من حد نهائي لا بشر ولا غير بشر، إلا ربنا فقط”.
وأضاف: “ربنا قال وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون، وأنا طلبت حقي بالقانون والأصول، وبعدها آذيتها زي ما آذتني، ولو طوّلتها هموّتها… لو افترضنا إن النص مليون جنيه بتوعي في 2017 كانوا كل ما أملك وتحويشة العمر، يبقى مش ضيعت مستقبلي، في ناس بتقتل وأنا مقتلتش، أنا بتعامل بالقانون الإلهي الجزاء من جنس العمل، وعجّزتها زي ما عجّزتني”.
وتعهّد أحد المتصلين بالبرنامج بعلاج فيفي عبده وتخليصها من “السحر” الذي تعاني بسببه، منتقداً لجوء المنتج الى هذه الطرق وتخطّيه الأساليب القانونية للحصول على مستحقاته منها.
وأوضح المتصل أنه معالج بالقرآن قائلاً: “أنا من الموعودين، وعندي القدرة على فك الأعمال، وأنا مش مؤذي، وفيفي عبده هتتصل بك بعد ما تخف”.وأضاف: “بقدرة ربنا هخلّص فيفي عبده من المشكلة دي، وبكرا هتمشي على رجلها”.