هاي ميوزيك تقوم بجولة فى جزيرة "بالي"

تقرير وعدسة: محمد أيمن البخاري تشتهر جزيرة بالي بجمالها الطبيعي التي تلوح في الأفق وحقول الأرز الخصبة التي تعطي أجواء السلام والهدوء، ويطلق علها البعض اسم جنة راكبي الأمواج لانها لاتوجد جزيرة تضاهيها في إبهار المسافرين وإمتاعهم. وبالرغم من أنها أقل من نصف مساحة جزيرة هاواي الكبيرة، فإن بالي تمكنت من جمع عدد لا يحصى من المغامرات الرائعة والمثيرة في بقعة واحدة صغيرة. https://www.youtube.com/watch?v=FsfC_ZraEm4   إذ تجذب الشواطئ المبهرة الباحثين عن التنعم بأشعة الشمس الساحرة وكذلك عشاق ركوب الأمواج على طول الساحل الجنوبي الغربي للجزيرة، بينما تجذب المعابد القديمة والوجهات المزدهرة في عالم الصحة والعافية المسافرين بداخلها إلى مدينة أوبود، إحدى أهم مدنها. إنها ذلك المكان الذي يمكن لكل من عشاق المتعة والباحثين عن الاسترخاء والسياح البيئيين أن يجدوا به ما يلبي متعتهم، وذلك بدءًا من النوادي الليلية البرية التي تزخر بهما منطقتا "سيمينياك" و"كوتا"، ومرورًا بالفنادق الفاخرة على قمة المنحدر في منطقة "نوسا دوا"، وصولاً إلى الأدغال النقية والمناظر الطبيعية البركانية في شمال الجزيرة.

أماكن لها تاريخ.. قصر شامبليون تحفة أثرية وتاريخية فى قلب مصر

كتبت: مريم يعقوب

قصر شامبليون هو قصر تاريخي يقع في مدينة القاهرة في مصر، ويعتبر واحداً من أهم المعالم السياحية في مصر. تم بناء القصر في الفترة بين 1817 و1821 على يد الباشا محمد علي، الذي كان حاكمًا لمصر في ذلك الوقت، وكان يستخدم القصر كمقر للإقامة الخاصة به ولعائلته. يتميز قصر شامبليون بتصميمه الفرنسي الأنيق، ويضم القصر العديد من الغرف والصالات والممرات المزينة بالتحف واللوحات الفنية والأثاث الراقي، كما يضم القصر حديقة خضراء جميلة تحيط بالمبنى. وقد تم تسمية القصر على اسم شامبليون، الذي كان قائماً بأعمال التنقيب والتحري عن الآثار المصرية القديمة في تلك الفترة. يعد قصر شامبليون من أهم المعالم الثقافية في مصر، ويستخدم حالياً كمتحف يضم العديد من القطع الأثرية الفرعونية والمصرية القديمة، بما في ذلك تمثال السندباد المشهور والذي يعود إلى العصر البطلمي، كما يتم استخدامه أحياناً لاستضافة المعارض الفنية والثقافية والفعاليات الأخرى قد تم تصميم القصر بواسطة مهندس فرنسي يدعى باتريك لينش، وتم بناؤه باستخدام مواد بناء مستوردة من أنحاء العالم. وكان الباشا محمد علي يستخدم قصر شامبليون كمقر للإقامة الخاصة به ولعائلته، وكان يستضيف فيه العديد من الزوار المشهورين والمسؤولين الحكوميين. وبعد وفاته، تم استخدام القصر لعدة أغراض، بما في ذلك استخدامه كمقر للسفارات الأجنبية وكمدرسة للفنون الجميلة. وفي عام 1837، قام عالم الآثار الفرنسي "جان فرانسوا شامبليون" بزيارة مصر وقام بأعمال التنقيب والتحري عن الآثار المصرية القديمة، وتم استضافته في قصر شامبليون. ومنذ ذلك الحين، أصبح القصر معروفًا باسم "قصر شامبليون" على اسم هذا العالم الشهير. وبعد ثورة 1952 في مصر، تم تحويل قصر شامبليون إلى متحف يضم العديد من القطع الأثرية الفرعونية والمصرية القديمة، ويعد حالياً من أهم المعالم السياحية والثقافية في مصر، ويستقبل العديد من الزوار من جميع أنحاء العالم الذين يأتون للاستمتاع بجمال تصميمه وتحفه الفنية.

Champollion Palace is an archaeological and historical masterpiece in the heart of Egypt

Champollion Palace is a historical palace located in the city of Cairo in Egypt, and is considered one of the most important tourist attractions in Egypt. The palace was built between 1817 and 1821 by Pasha Mohammad Ali, who was the ruler of Egypt at that time, and he used the palace as a residence for his own and his family. The Champollion Palace is characterized by its elegant French design, the palace includes many rooms, halls and corridors decorated with antiques, paintings and fine furniture, and the palace also includes a beautiful green garden surrounding the building. The palace was named after Champollion, who was engaged in excavations and investigation of ancient Egyptian monuments of that period. Champollion Palace is one of the most important cultural monuments in Egypt, and is currently used as a museum with many Pharaonic and ancient Egyptian artifacts, including the famous statue of Sinbad, which dates back to the Ptolemaic era, and is also sometimes used to host Art and cultural exhibitions and other events The palace was designed by a French architect named Patrick Lynch, and was built using building materials imported from around the world. Pasha Mohammad Ali used the Champollion Palace as a residence for his own and his family, and he hosted many famous visitors and government officials there. After his death, the palace was used for several purposes, including its use as a residence for foreign embassies and as a school of Fine Arts. In 1837, the French archaeologist "Jean-Francois Champollion" visited Egypt and carried out excavations and investigations of ancient Egyptian antiquities, and was hosted at the Champollion Palace. Since then, the palace has become known as the "Champollion Palace" after this famous scientist. After the 1952 revolution in Egypt, the Champollion Palace was converted into a museum with many Pharaonic and ancient Egyptian artifacts, and is currently one of the most important tourist and cultural attractions in Egypt, and receives many visitors from all over the world who come to enjoy the beauty of its design and its masterpieces.

أماكن لها تاريخ.. قصر شامبليون تحفة أثرية وتاريخية فى قلب مصر

كتبت: مريم يعقوب

قصر شامبليون هو قصر تاريخي يقع في مدينة القاهرة في مصر، ويعتبر واحداً من أهم المعالم السياحية في مصر. تم بناء القصر في الفترة بين 1817 و1821 على يد الباشا محمد علي، الذي كان حاكمًا لمصر في ذلك الوقت، وكان يستخدم القصر كمقر للإقامة الخاصة به ولعائلته. يتميز قصر شامبليون بتصميمه الفرنسي الأنيق، ويضم القصر العديد من الغرف والصالات والممرات المزينة بالتحف واللوحات الفنية والأثاث الراقي، كما يضم القصر حديقة خضراء جميلة تحيط بالمبنى. وقد تم تسمية القصر على اسم شامبليون، الذي كان قائماً بأعمال التنقيب والتحري عن الآثار المصرية القديمة في تلك الفترة. يعد قصر شامبليون من أهم المعالم الثقافية في مصر، ويستخدم حالياً كمتحف يضم العديد من القطع الأثرية الفرعونية والمصرية القديمة، بما في ذلك تمثال السندباد المشهور والذي يعود إلى العصر البطلمي، كما يتم استخدامه أحياناً لاستضافة المعارض الفنية والثقافية والفعاليات الأخرى قد تم تصميم القصر بواسطة مهندس فرنسي يدعى باتريك لينش، وتم بناؤه باستخدام مواد بناء مستوردة من أنحاء العالم. وكان الباشا محمد علي يستخدم قصر شامبليون كمقر للإقامة الخاصة به ولعائلته، وكان يستضيف فيه العديد من الزوار المشهورين والمسؤولين الحكوميين. وبعد وفاته، تم استخدام القصر لعدة أغراض، بما في ذلك استخدامه كمقر للسفارات الأجنبية وكمدرسة للفنون الجميلة. وفي عام 1837، قام عالم الآثار الفرنسي "جان فرانسوا شامبليون" بزيارة مصر وقام بأعمال التنقيب والتحري عن الآثار المصرية القديمة، وتم استضافته في قصر شامبليون. ومنذ ذلك الحين، أصبح القصر معروفًا باسم "قصر شامبليون" على اسم هذا العالم الشهير. وبعد ثورة 1952 في مصر، تم تحويل قصر شامبليون إلى متحف يضم العديد من القطع الأثرية الفرعونية والمصرية القديمة، ويعد حالياً من أهم المعالم السياحية والثقافية في مصر، ويستقبل العديد من الزوار من جميع أنحاء العالم الذين يأتون للاستمتاع بجمال تصميمه وتحفه الفنية.

Champollion Palace is an archaeological and historical masterpiece in the heart of Egypt

Champollion Palace is a historical palace located in the city of Cairo in Egypt, and is considered one of the most important tourist attractions in Egypt. The palace was built between 1817 and 1821 by Pasha Mohammad Ali, who was the ruler of Egypt at that time, and he used the palace as a residence for his own and his family. The Champollion Palace is characterized by its elegant French design, the palace includes many rooms, halls and corridors decorated with antiques, paintings and fine furniture, and the palace also includes a beautiful green garden surrounding the building. The palace was named after Champollion, who was engaged in excavations and investigation of ancient Egyptian monuments of that period. Champollion Palace is one of the most important cultural monuments in Egypt, and is currently used as a museum with many Pharaonic and ancient Egyptian artifacts, including the famous statue of Sinbad, which dates back to the Ptolemaic era, and is also sometimes used to host Art and cultural exhibitions and other events The palace was designed by a French architect named Patrick Lynch, and was built using building materials imported from around the world. Pasha Mohammad Ali used the Champollion Palace as a residence for his own and his family, and he hosted many famous visitors and government officials there. After his death, the palace was used for several purposes, including its use as a residence for foreign embassies and as a school of Fine Arts. In 1837, the French archaeologist "Jean-Francois Champollion" visited Egypt and carried out excavations and investigations of ancient Egyptian antiquities, and was hosted at the Champollion Palace. Since then, the palace has become known as the "Champollion Palace" after this famous scientist. After the 1952 revolution in Egypt, the Champollion Palace was converted into a museum with many Pharaonic and ancient Egyptian artifacts, and is currently one of the most important tourist and cultural attractions in Egypt, and receives many visitors from all over the world who come to enjoy the beauty of its design and its masterpieces.

بالفيديو.. عدسة "هاي ميوزيك" بجوله في مدينة "وارسو" أهم المدن السياحية

تقرير وعدسة: محمد أيمن البخاري قامت عدسة "هاي ميوزيك" بجوله تصورية في واحدة من أهم المدن ذات الوجهات السياحية البارزة، وهي "وارسو" بالعاصمة البولندية، وتُعد "وارسو" من أهم المناطق السياحية، التي يتردد عليها السياح على مدار العام، و على الرغم من أن هذه المدينة، عانت من الكثير من النهب والغزو والحروب على أراضيها، والتي من أبرزها الحرب العالمية الثانية. كما أستطاعت وارسو البولندية إعادة بناء نفسها، بعد كل هذه الأضرار الجسيمة، التي حدثت لها، حتى أصبحت اليوم، مدينة جديدة قوية ونابضة بالحياة. فنجد وارسو الان، تستقبل العديد من السائحين سنويًا، للتمتع بما بها من مناطق السياحة البارزة، والمعالم الأثرية الرائعة، كالكنائس والقصور، بالإضافة إلى العديد من المنتزهات الترفيهية، والأنشطة الثقافية المميزة. ويُعد شارع كراكوف في وارسو من المناطق الترفيهية الهامة والمنتزهات الرائعة، حيث أن الزائر يمكنه التجول به، للتعرف على تاريخ وارسو. فهو يضم العديد من معالم السياحة في وارسو البارزة مثل: ” الكنائس الباروكية – القصر الرئاسي – جامعة وارسو – القلعة الملكية”وغيرها الكثير. ولعل أبرز المعالم الشهيرة به، هو تمثال للفنانة العالمية “مادونا” و آخر لطفل من القرن السابع عشر، يُحيي ذكرى إنتصار بولندا على القوات التركية في فيينا. https://www.youtube.com/watch?v=AruSJV534g4

بالفيديو.. عدسة "هاي ميوزيك" بجوله في مدينة "وارسو" أهم المدن السياحية

تقرير وعدسة: محمد أيمن البخاري قامت عدسة "هاي ميوزيك" بجوله تصورية في واحدة من أهم المدن ذات الوجهات السياحية البارزة، وهي "وارسو" بالعاصمة البولندية، وتُعد "وارسو" من أهم المناطق السياحية، التي يتردد عليها السياح على مدار العام، و على الرغم من أن هذه المدينة، عانت من الكثير من النهب والغزو والحروب على أراضيها، والتي من أبرزها الحرب العالمية الثانية. كما أستطاعت وارسو البولندية إعادة بناء نفسها، بعد كل هذه الأضرار الجسيمة، التي حدثت لها، حتى أصبحت اليوم، مدينة جديدة قوية ونابضة بالحياة. فنجد وارسو الان، تستقبل العديد من السائحين سنويًا، للتمتع بما بها من مناطق السياحة البارزة، والمعالم الأثرية الرائعة، كالكنائس والقصور، بالإضافة إلى العديد من المنتزهات الترفيهية، والأنشطة الثقافية المميزة. ويُعد شارع كراكوف في وارسو من المناطق الترفيهية الهامة والمنتزهات الرائعة، حيث أن الزائر يمكنه التجول به، للتعرف على تاريخ وارسو. فهو يضم العديد من معالم السياحة في وارسو البارزة مثل: ” الكنائس الباروكية – القصر الرئاسي – جامعة وارسو – القلعة الملكية”وغيرها الكثير. ولعل أبرز المعالم الشهيرة به، هو تمثال للفنانة العالمية “مادونا” و آخر لطفل من القرن السابع عشر، يُحيي ذكرى إنتصار بولندا على القوات التركية في فيينا. https://www.youtube.com/watch?v=AruSJV534g4

سميه الخشاب تطالب بمنع عرض فيلم الملكة كليوباترا

كتبت :مريم يعقوب طالبت الفنانة سمية الخشاب بمنع عرض مسلسل نتفليكس Queen Cleopatra الذي أثار جدلًا واسعًا بعد طرح إعلانه بسبب ظهور شخصية الملكة كليوباترا من تجسيد الممثلة السوداء أديل جيمس. وعبر حسابها على Twitter، كتبت سمية الخشاب عدة تغريدات تعلن رفضها للفيلم الوثائقي وتطالب بتكثيف الجهود لمنع عرضه ففي إحداها قالت "ياريت الناس والاجيال الجديده بالذات يفهموا ان ده اسمه احتلال بارد يعني احتلال بدون حرب او سلاح، ارجوكم حاولوا توقفوا ده". وقالت في تغريدة أخرى "انا بقي لون البشره مش فارق معايا خالص بالعكس حتي الafrican blacks بشوفهم ناس جميله جدا، اللي فارق معايا انه كليوباترا بقت black وده جزء من تاريخ بلدي وجنسيتي وده اسمه تزييف، والفيلم مطلع المصريين كلهم african blacks مش قريب حتي من السمار المصري يعني سرقه وتزيف عيني عينك!! وفي تغريدة أخرى قالت "لو فيلم كليوباترا عدي مرور الكرام بكرا هتطلع منصة قوية زي دي بفيلم تاني فيه الملك رمسيس من كينيا". مسلسل "الملكة كليوباترا" درامي وثائقي ومن إنتاج جادا بينكيت سميث، وينتمي لسلسلة African Queens التي بدأت بالموسم الأول Njinga الذي عرض في فبراير الماضي على منصة نتفليكس. وعلق زاهى حواس على المسلسل قائلًا: "كلام ليس له أساس من الصحة وكل الناس مستغربين لأن الملكة كليوباترا كانت يونانية ولم تكن سوداء إطلاقًا". وأضاف: "دي محاولة من السود في أمريكا لإثبات إنهم أصل هذه الحضارة، ولا يوجد دليل إن الحضارة المصرية أصلها أسود". كما أشار زاهي إلى تصوير القدماء المصريين لأنفسهم بشكل مختلف عن الغير في الرسومات الموجودة على جدران المعابد المصرية، وأوضح: "لو بصيت لمنظر الملك المصري وهو بيضرب الأعداء بتلاقي إن الملك بيختلف عن النوبي والأفريقي والأسيوي تمامًا". وتابع أن الحضارة السوداء ليست لها صلة بالحضارة المصرية، وقال: "الكوش حكموا مصر في الأسرة الـ25 وغير متصلين بالحضارة إطلاقًا، فإذن هذا الكلام غير علمي والعالم كله مقلوب وشايف إن دة امتهان للحضارة المصرية". وعلق حواس على تعيين ممثلين ذو بشرة بيضاء في باقي الأدوار الأساسية بالمسلسل قائلًا: "معروف إن يوليوس قيصر أبيض، وكليوباترا أبوها أبيض وأخوها أبيض، وهي يونانية الأصل، لكن سبب تصوير كليوباترا كامرأة سوداء هو إنهم عايزين يثبتوا إن الحضارة المصرية سوداء".

سميه الخشاب تطالب بمنع عرض فيلم الملكة كليوباترا

كتبت :مريم يعقوب طالبت الفنانة سمية الخشاب بمنع عرض مسلسل نتفليكس Queen Cleopatra الذي أثار جدلًا واسعًا بعد طرح إعلانه بسبب ظهور شخصية الملكة كليوباترا من تجسيد الممثلة السوداء أديل جيمس. وعبر حسابها على Twitter، كتبت سمية الخشاب عدة تغريدات تعلن رفضها للفيلم الوثائقي وتطالب بتكثيف الجهود لمنع عرضه ففي إحداها قالت "ياريت الناس والاجيال الجديده بالذات يفهموا ان ده اسمه احتلال بارد يعني احتلال بدون حرب او سلاح، ارجوكم حاولوا توقفوا ده". وقالت في تغريدة أخرى "انا بقي لون البشره مش فارق معايا خالص بالعكس حتي الafrican blacks بشوفهم ناس جميله جدا، اللي فارق معايا انه كليوباترا بقت black وده جزء من تاريخ بلدي وجنسيتي وده اسمه تزييف، والفيلم مطلع المصريين كلهم african blacks مش قريب حتي من السمار المصري يعني سرقه وتزيف عيني عينك!! وفي تغريدة أخرى قالت "لو فيلم كليوباترا عدي مرور الكرام بكرا هتطلع منصة قوية زي دي بفيلم تاني فيه الملك رمسيس من كينيا". مسلسل "الملكة كليوباترا" درامي وثائقي ومن إنتاج جادا بينكيت سميث، وينتمي لسلسلة African Queens التي بدأت بالموسم الأول Njinga الذي عرض في فبراير الماضي على منصة نتفليكس. وعلق زاهى حواس على المسلسل قائلًا: "كلام ليس له أساس من الصحة وكل الناس مستغربين لأن الملكة كليوباترا كانت يونانية ولم تكن سوداء إطلاقًا". وأضاف: "دي محاولة من السود في أمريكا لإثبات إنهم أصل هذه الحضارة، ولا يوجد دليل إن الحضارة المصرية أصلها أسود". كما أشار زاهي إلى تصوير القدماء المصريين لأنفسهم بشكل مختلف عن الغير في الرسومات الموجودة على جدران المعابد المصرية، وأوضح: "لو بصيت لمنظر الملك المصري وهو بيضرب الأعداء بتلاقي إن الملك بيختلف عن النوبي والأفريقي والأسيوي تمامًا". وتابع أن الحضارة السوداء ليست لها صلة بالحضارة المصرية، وقال: "الكوش حكموا مصر في الأسرة الـ25 وغير متصلين بالحضارة إطلاقًا، فإذن هذا الكلام غير علمي والعالم كله مقلوب وشايف إن دة امتهان للحضارة المصرية". وعلق حواس على تعيين ممثلين ذو بشرة بيضاء في باقي الأدوار الأساسية بالمسلسل قائلًا: "معروف إن يوليوس قيصر أبيض، وكليوباترا أبوها أبيض وأخوها أبيض، وهي يونانية الأصل، لكن سبب تصوير كليوباترا كامرأة سوداء هو إنهم عايزين يثبتوا إن الحضارة المصرية سوداء".

سميه الخشاب تطالب بمنع عرض فيلم الملكة كليوباترا

كتبت :مريم يعقوب طالبت الفنانة سمية الخشاب بمنع عرض مسلسل نتفليكس Queen Cleopatra الذي أثار جدلًا واسعًا بعد طرح إعلانه بسبب ظهور شخصية الملكة كليوباترا من تجسيد الممثلة السوداء أديل جيمس. وعبر حسابها على Twitter، كتبت سمية الخشاب عدة تغريدات تعلن رفضها للفيلم الوثائقي وتطالب بتكثيف الجهود لمنع عرضه ففي إحداها قالت "ياريت الناس والاجيال الجديده بالذات يفهموا ان ده اسمه احتلال بارد يعني احتلال بدون حرب او سلاح، ارجوكم حاولوا توقفوا ده". وقالت في تغريدة أخرى "انا بقي لون البشره مش فارق معايا خالص بالعكس حتي الafrican blacks بشوفهم ناس جميله جدا، اللي فارق معايا انه كليوباترا بقت black وده جزء من تاريخ بلدي وجنسيتي وده اسمه تزييف، والفيلم مطلع المصريين كلهم african blacks مش قريب حتي من السمار المصري يعني سرقه وتزيف عيني عينك!! وفي تغريدة أخرى قالت "لو فيلم كليوباترا عدي مرور الكرام بكرا هتطلع منصة قوية زي دي بفيلم تاني فيه الملك رمسيس من كينيا". مسلسل "الملكة كليوباترا" درامي وثائقي ومن إنتاج جادا بينكيت سميث، وينتمي لسلسلة African Queens التي بدأت بالموسم الأول Njinga الذي عرض في فبراير الماضي على منصة نتفليكس. وعلق زاهى حواس على المسلسل قائلًا: "كلام ليس له أساس من الصحة وكل الناس مستغربين لأن الملكة كليوباترا كانت يونانية ولم تكن سوداء إطلاقًا". وأضاف: "دي محاولة من السود في أمريكا لإثبات إنهم أصل هذه الحضارة، ولا يوجد دليل إن الحضارة المصرية أصلها أسود". كما أشار زاهي إلى تصوير القدماء المصريين لأنفسهم بشكل مختلف عن الغير في الرسومات الموجودة على جدران المعابد المصرية، وأوضح: "لو بصيت لمنظر الملك المصري وهو بيضرب الأعداء بتلاقي إن الملك بيختلف عن النوبي والأفريقي والأسيوي تمامًا". وتابع أن الحضارة السوداء ليست لها صلة بالحضارة المصرية، وقال: "الكوش حكموا مصر في الأسرة الـ25 وغير متصلين بالحضارة إطلاقًا، فإذن هذا الكلام غير علمي والعالم كله مقلوب وشايف إن دة امتهان للحضارة المصرية". وعلق حواس على تعيين ممثلين ذو بشرة بيضاء في باقي الأدوار الأساسية بالمسلسل قائلًا: "معروف إن يوليوس قيصر أبيض، وكليوباترا أبوها أبيض وأخوها أبيض، وهي يونانية الأصل، لكن سبب تصوير كليوباترا كامرأة سوداء هو إنهم عايزين يثبتوا إن الحضارة المصرية سوداء".

معابد أبو سمبل يستقبل زوار العالم.. 16  ألف سائح من مختلف الجنسيات

شهدت معابد أبو سمبل إقبال كثيف من زوار العالم، حيث سجلت معابد أبوسمبل جنوب أسوان، تدفقات سياحية كبرى من مختلف الجنسيات الدولية حول عالم، بعد زيارة نحو 16 ألف سائحا أجنبيا وصلوا إلى المدينة السياحية الجنوبية جوا وبرا ونهرا، خلال 3 أيام فقط. وعلى مدار الثلاث أيام الماضية سجل المعبد زيارة نحو 8900 سائحا من مختلف الجنسيات الأجنبية، وصلوا إلى مدينة أبوسمبل، عبر 4 رحلات طيران و3 بواخر نيلية ونحو 370 مركبة "باص وكوستر وملاكى"، إضافة على 4200 سائحا، وفى اليوم الأخير سجل المعبد زيارة نحو 3100 سائحا، بإجمالى 16 ألف و200 سائحا دوليا من مختلف الجنسيات الأجنبية. وقدم العاملون فى المنطقة الأثرية بأبوسمبل، الخدمات والتسهيلات المطلوبة لاستقبال السائحين وتسهيل دخولهم للمعبد والاستمتاع بجولة سياحية داخل معابد مصر القديمة والاستماع لشرح حول عظمة القدماء المصريون فى التشييد والحضارة وهندسة الفلك فى تجسيد واحدة من أندر الظواهر الفلكية حول العالم وهى ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس بمعبد أبوسمبل.

"السياحيين": مصر من أهم الأماكن السياحية في العالم

قال فارس حسني، أمين عام نقابة السياحيين، إن موقع «The Sydney Morning Herald» الأسترالي نشر صورة للتنورة في قاهرة المعز، ما روّج بصورة كبيرة للسياحة في مصر، إذ تحدثت الكثير من المجالات العالمية على أن مصر من أهم وجهات السياحة العالمية. وتابع «حسني»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد شعبان، ببرنامج «من أجل مصر»،، أن خطة الدولة لاستهداف 30 مليون سائح في 2026 تُنفذ من قبل النقابيين الذين يزورون كل الأماكن للترويج للمعالم السياحية المصرية. وأضاف أن النقابة المهنية للسياحة وفقًا لأحكام القانون تعمل على الدفاع عن حقوق العمال، وفي نفس الوقت الترويج للسياحة، موجهًا الشكر لكل رؤساء اللجان في النقابة، معقبًا: «إحنا إيد واحدة من أجل جعل مصر من أهم الأماكن السياحية في العالم». ولفت إلى أن النقابة تمتلك رؤية كبيرة للترويج للسياحة، من خلال إطلاق مشروع الإصلاح الاقتصادي السياحي، وتنبع أهمية هذا المشروع من أهمية القطاع السياحي في دعم الاقتصاد المصري، مشيرًا إلى أن العالم أجمع يترقب افتتاح المتحف المصري الكبير الذي يعد أهم من حفل المومياوات.

منظمى الرحلات الصينية يزورون المقاصد السياحية فى مصر

تستضيف وزارة السياحة والآثار، ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، خلال الفترة من 30 مارس الجاري وحتى 4 أبريل المقبل، وفدًا من دولة الصين يضم 22 من مُنظمي الرحلات وممثلي المنظمة الصينية لخدمات السياحة، للقيام بزيارة تعريفية لعدد من المقاصد السياحية في مصر، وذلك بالتعاون مع المكتب الثقافي السياحي بالسفارة الصينية في مصر. وجاء تنظيم هذه الزيارة بالتزامن مع الزيارة المرتقبة لوزير الثقافة والسياحة الصيني لمصر، والتي تعتبر أول زيارة يقوم بها الوزير الصيني خارج الصين منذ أزمة فيروس كورونا، وبعد تخفيف قيود السفر على الصين، وذلك لتعظيم الاستفادة وخلق اهتمام وزخم إعلامي على الرحلة التعريفية بالإعلام الصيني، وهو ما يأتي أيضاً بالتزامن مع رفع جمهورية الصين الشعبية لجميع القيود المفروضة على السفر الدولي بعد جائحة كورونا، وبدء عودة السياحة الصينية إلى مصر والاحتفال بوصول أول فوج سياحي إلى مطار القاهرة في 20 يناير الماضي. ومن جانبه، أكد عمرو القاضي الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، على أهمية السوق الصيني بالنسبة للسياحة في مصر، وكذا أهمية العمل على جذب المزيد من السائحين الصينيين إلى مصر، خاصة باعتبار الصين أحد أهم الأسواق الواعدة وواحدة من أكبر الدول المصدرة للسياحة عالميًا. وأشار الرئيس التنفيذى للهيئة إلى شغف السائح الصيني بمنتج السياحة الثقافية، وما تذخر به مصر من متاحف ومواقع أثرية فريدة، لافتاً إلى أن السائح الصيني يتمتع بميزات وطبيعة خاصة ويعد من أعلى السائحين ذوي الإنفاق العالي. وأضاف أن هذه الزيارة التعريفية تأتي ضمن استراتيجية الهيئة للعمل والتحرك في السوق الصيني وأحد أهم الأدوات الترويجية لاستقطاب مزيد من الحركة السياحية الوافدة لمصر من الصين. وأوضح إبراهيم عبد السلام عضو مكتب الرئيس التنفيذي للهيئة والمسئول عن السوق الصيني، أنه من المقرر أن تتضمن الزيارة التعريفية للوفد مدن القاهرة والأقصر والغردقة لزيارة بعض المناطق الأثرية والسياحية بهم، بالإضافة إلى زيارة عدد من المنشآت الفندقية بهذه المدن للتعرف على مقومات الإقامة بمصر والاطمئنان على مستوى الخدمات الفندقية المُقدمة بها. وكان قد وصل الوفد الصيني، أمس، مطار القاهرة الدولي، وقام مكتب الهيئة بالمطار باستقباله وتقديم كافة التسهيلات اللازمة، وتقديم لهم بعض الهدايا التذكارية. ومن المقرر أن يتم على هامش هذه الزيارة، تنظيم ورشة عمل مهنية يشارك فيها الوفد الصيني وعدد من ممثلي شركات السياحة والمنشآت الفندقية في مصر، بحضور أحمد عيسى وزير السياحة والآثار، وHu Heping وزير الثقافة والسياحة الصيني، وعدد من قيادات الجانبين المصري والصيني.

ياسمين عبد العزيز تعتذر لرضوى الشربيني.. والسبب!!

كتبت :أميرة خالد  شاركت الفنانة ياسمين عبد العزيز، منشورا عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، يتضمن مشهداً من مسلسل "ضرب نار". ويتضمن المنشور ملخصا لأحد مشاهد المسلسل، وظهرت «مهرة ـ ياسمين عبدالعزيز» ضمن سياق المسلسل في مشهد تغسل فيه قدم «جابر ـ أحمد العوضي». وعلقت ياسمين صبري كاتبة: "آسفين من بشاعة المشهد". مسلسل «ضرب نار» بطولة الفنانة ياسمين عبدالعزيز، والفنان أحمد العوضي، إيمان السيد، بدرية طلبة، سهير المرشدى، هدى الإتربى، تامر نبيل، أحمد عبدالله محمود، تيسير عبدالعزيز، ومن تأليف ناصر عبدالرحمن، وإخراج مصطفى فكري