حسن الرداد: سمير غانم توفي في نفس الغرفة اللي توفيت فيها أمي

كشف الفنان حسن الرداد جوانب مختلفة عن حياته الشخصية والمهنية، وتحدث عن الفترة الصعبة التي عاشها هو وزوجته الفنانة إيمي سمير غانم بعد وفاة سمير غانم ودلال عبدالعزيز.nوتحدث حسن الرداد، في تصريحات تليفزيونية، عن الفترة الصعبة في حياة زوجته إيمي بعد وفاة والديها الفنانين الراحلين دلال عبد العزيز وسمير غانم، مُشيرًا إلى أنها طفلة من الداخل، ووفاة والديها أثَّر بها كثيرا؛ لذلك هو يحاول دعمها والوقوف إلى جانبها، وأن يسد مكان والديها باحتوائها وأن يملأ الفراغ الذي تركاه.nوقال الرداد إنه كان يعتبر سمير ودلال كأبوين له، واصفا إياهما بأجمل الشخصيات التي عرفها في حياته ووفاتهما أثرت به كثيرا.nوأضاف أن سمير غانم شخص طيب جدا وكوميديان فظيع، ودلال عبد العزيز شخصية مبتسمة، وكانت تعتبره بمثابة ابنها، وليس زوج ابنتها حتى لو كان في خلاف مع إيمي.nوكشف حسن الرداد أن سمير غانم توفي في غرفة المستشفى التي توفيت بها والدته، وقال: «سمير غانم توفي في نفس الغرفة اللي توفيت فيها أمي، وفي الأول كنت مش عايز أطلع المستشفى، وروحنا نفس الدور فحاولت أبص على الناحية التانية، لكن للقدر نقلوه نفس الغرفة.. مريت بالأسى وتجربة مؤلمة في وقت أنا كنت محتاج فيه لعلاج نفسي، أو إني أقعد في مكان بعيد. وشدد حسن الرداد على عدم حبه للحيوانات سريعة الحركة، كما وصف تاريخ علاقاته بالقطط والكلاب «زي الزفت»، حيث قال: يعني كنت أنزل أجيب حاجة من الشارع ألاقى كلاب بتجري ورايا، فطلعت بخاف من الكلاب وبعتبره عدو للإنسان، أما القطط أبقى في مكان ألاقى قطة ترعبني فجأة، وأروح أي مكان ألاقي القطة تسيب الناس وتقعد جنبي.nعلى النقيض، لفت الرداد إلى أن إيمي عاشقة للحيوانات كما أنها تربي القطط والكلاب في منزلها وتعتبرها واحدة من أفراد عائلتها.

كندة علوش ترد على معجب غازلها:ابعتلي نمرة مراتك.. وزوجته تتدخل

مازحت الممثلة السورية، كندة علوش، متابع تغزّل بها، في تعليق وجهه لها، قال فيه: «مراتي وحماتي بقولو إيش الحلو في كندة علوش، وأنا بقول جواتي إيه الوحش فيها، دا القمر اتسمى على جمالها.nفردت علوش عليه: «ابعتلي نمرة مراتك وحماتك عايزة أقنعهم».nوتدخلت زوجة المتابع بشكل طريف، وكتبت: «أنا مراته،، بيتغزل فيكي وسايبني؟، لتتفاعل الممثلة السورية معها، قائلة: «مالوش حق إنت قمرة القمرات.. ربنا يحفظكم ويخليكم لعبض». كما تفاعل العديد من متابعي كندة مع الأمر، فكتب لها شاب:»ايه الحلو في كنده ده انا هموت والاقي حد شبها وفي جمالها وكل حاجة»nوقالت متابعة أخرى: بدون ما تقنعي حد احنا في نظرنا حلوة وروحك حلوة شخصية رزينة ظن لازم يعيدوا نظر ويتفرجوا على أعمالك الرائعة. وفي الشأن الفني، حظي العرض الأول لفيلم «السباحتان» في الشرق الأوسط، ضمن فعاليات الدورة الـ ٤٤ من مهرجان القاهرة السينمائي، بتصفيق حار من قبل الحضور، بسبب ملامسة الفيلم للواقع، لا سيما معاناة اللاجئين السوريين في الحرب.nوحضر العرض الخاص لفيلم «السباحتان»، العديد من النجوم منهم؛ ليلى علوي، إلهام شاهين، أمير المصري، إنجي وجدان، علي قاسم، مريهان حسين، هاجر الشرنوبي، علي قاسم، ريم سامي، رشا مهدي، مريم الخشت، يوسف عثمان، هند عاكف، صدقي صخر وغيرهم. ولم تستطع الفنانة كندة علوش، تمالك دموعها على خشبة المسرح، حيث جرى عرض فيلمها «السباحتان» إخراج سالي الحسيني، إذ أبدت سعادتها العميقة بعرض الفيلم في مصر، وردة فعل الجمهور.nكما أكدت أن الفيلم بالنسبة لها «حياة» وليس مجرد «قصة»، بسبب حديثه عن اللاجئين، الذين تزداد أعدادهم بشكل دائم، وهم بدورهم عليهم تحفيز الجميع، ومدهم بالأمل، وليس عكس ذلك.

مسلسلات رمضان.. «بابا المجال» و«الاجهر» ينافسان و»العمدة» يواجه «حضرة العمدة»

بدأت الخريطة الدرامية الرمضانية لمسلسلات رمضان ٢٠٢٣ يتضح ملامحها لحد كبير، حيث بدأ الكثير من صناع الأعمال الدرامية في حسم المسلسلات التي سوف تنافس خلال شهر رمضان ٢٠٢٣nنعرض في التقرير التالي أبرز أسماء المسلسلات المشاركة في السباق الرمضاني ٢٠٢٣...

حكاية عامل النظافة الأشهر في مصر من «التعاطف إلى الجدل».. هل انتهت مهمته؟

اتهم مغردون وسائل الإعلام، وقالوا إنها أصبحت تنشر أي خبر يرفع نسبة المشاهدات دون النظر إلى المحتوى، بعد عاد اسم محمد عادل، عامل النظافة الأشهر في مصر وصاحب واقعة «طبق الكشري» التي أثارت جدلا واسعا، لتصدر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تداول أنباء عن اعتقاله ثم إطلاق سراحه.nوتفاعل المغردون والمدونون بشكل كبير مع الخبر. وببنما اعتبره البعض «وسيلة للإلهاء»، وأعرب آخرون عن «سأمهم» من تصدر أخبار، وصفوها بأنها غير مهمة، لقوائم أكثر المواضيع انتشارا.nلكن الموضوع الذي شغل أكثر الناس، ما وصفت بـ»كيفية صناعة الترند» في مصر، والسبب وراء التركيز على حصد المشاهدات عبر مواقع التواصل حتى وإن لم يكن المحتوى المنشور جديا أو مفيدا.nوكانت مباحث الجيزة قد ألقت القبض على عامل النظافة محمد عادل، المعروف إعلاميًا ببطل واقعة كشري التحرير، لتنفيذ أحكام قضائية صادرة ضده خلال السنوات الأخيرة.nوكشفت مصادر أن عامل النظافة صادرة بحقه أحكام غير نهائية بتهمة قتل خطأ، في حادث بمنطقة القاهرة الجديدة، بالإضافة إلى حكم تبديد. ونقل عامل النظافة المتهم إلى قسم شرطة أبو النمرس، ومنه إلى محكمة القاهرة.nوبعدها بساعات، انتشر عبر مواقع التواصل مجدداً أن الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة أخلت سبيل محمد عادل، بعد أنباء تشير إلى تقدمه بمعارضة على الحكم الصادر ضده.nوكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا عددا من الصور لصاحب واقعة الكشري وهو داخل مقر شركة إنتاج شهيرة، ويظهر وهو يوقع على أوراق قال البعض إنها أوراق عقد جديد له كمذيع راديو منضم لتلك الشركة.nكما راجت أخبار تفيد بطرده من عيد ميلاد فنانة إضافة إلى طرده من مكان تصوير فيلم سينمائي، لتتصدر أخباره منذ أواخر أكتوبر ونوفمبر الماضين مواقع التواصل الاجتماعي دون توقف.nوفي أول تعليق له بعد خروجه من قسم شرطة أبو النمرس، قال عامل النظافة محمد عادل، في بث مباشر عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك إنه «بخير ولا يوجد عليه أحكام عقب الكشف عنه».nقال خبراء في تكنولوجيا المعلومات، إن «المواضيع الرائجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لها إيجابيات وسلبيات».nوأشاروا إلى أن «المغردين والنشطاء يستخدمون هذه المنصات للتفاعل والرد، وخاصة في المواضيع التي قد تكون موضع تعاطفهم، مثل الظلم والتنمر»، لكنهم أيضا «يتفاعلون مع كل الأخبار حتى وإن لم تكن صحيحة ولا موثوقة».nوأضافوا أنه من عوامل انتشار تلك الأخبار تغطية منصات وسائل الإعلام والمؤثرين لها عبر حساباتهم في مواقع التواصل، مثل فيسبوك وتويتر وتيك توك، وبمجرد تداولهم للخبر يتداوله متابعوهم، وهكذا حتى ينتشر الخبر بشكل واسع وسريع».nوأوضحوا أن «المؤثرين ليسوا جميعا إيجابيين بالضرورة، فمنهم سلبيون أيضا، وأن أغلبهم لا ينشرون أخبارا ومقاطع إيجابية لأسباب عدة»، ومنها أن هناك مصالح شخصية من وراء هذه الأخبار، أو أنهم يبحثون في النهاية عن المحتوى الذي ينتشر أسرع عبر حساباتهم، ولا يمكن التحكم في وقف انتشار الأخبار غير الهادفة، لأنه ليس هناك ما يضمن، في حال التوقف عن نشر أخبار عامل النظافة مثلا واستبدال الخبر بآخر هادف وإيجابي، أنه سيحرز نفس التفاعل الذي كان سيحققه الأول.nوعلى الرغم من التفاعل الكبير مع أخبار محمد عادل في المرة الأولى، ورغبة النشطاء والمغردين في مساعدته، إلا أن الأمر اختلف هذه المرة. فقد تراجع عدد كبير ممن تفاعلوا معه في المرة الأولى عن دعمه هذه المرة، وأكد بعضهم أن «دوره قد انتهى». فيما رأى فريق آخر أن «ما حدث سيتسبب في زيادة شهرته أكثر من السابق». كما أعرب مغردون عن ندمهم على التعاطف معه في المرة السابقة.nواتخذ فريق آخر من السخرية أسلوبا في التعبير عن سأمهم من تسليط الضوء على أخبار عامل النظافة.nومن جهة أخرى، وجه مغردون آخرون اللوم على وسائل الإعلام، وقالوا إنها أصبحت تنشر أي خبر يرفع نسبة المشاهدات دون النظر إلى المحتوى. كما طالبوا وسائل الإعلام بالتوقف عن متابعة أخباره.nلكن فريقا آخر دافع عن عامل النظافة، وأكد أن «من حقه أن يعيش حياة كريمة» وطالب بالكف عن السخرية منه.

Page2of2