افتتح مجلس إدارة نقابة المهن الموسيقية برئاسة الفنان مصطفى كامل، فرع النقابة بعد تجديده وتطويره، وعلى هامش افتتاح النقابة كرم كامل مجموعة كبيرة من رموز الفن والموسيقى في مصر.nومن جانبه قال طارق مرتضى المستشار الإعلامي للنقابة إن مجلس إدارة النقابة بالكامل قرر تنصيب الموسيقار حلمي بكر نقيبا شرفيا للموسيقيين.nوأضاف مرتضى أن مصطفى كامل كرم خلال الحفل مجموعة كبيرة من الفنانين الراحلين منهم، ابراهيم الراديو، الموسيقار طارق عاكف، الدكتور اشرف هيكل، والفنان عبده داغر، ومن الأكاديميين الحاليين الدكتور مجدي صابر رئيس دار الأوبرا المصرية، الدكتور شيرين عبداللطيف عميد كلية تربية موسيقية، الدكتور أحمد يوسف عميد معهد الموسيقى العربية، الدكتور نسرين رشدي عميد معهد الكونسرفتوار.nوكرم مصطفى كامل مجموعة من الموسيقيين منهم، رضا بدير، فاروق محمد حسن، الموسيقار فاروق سلامة، إبراهيم كولة، الدكتور هشام العربي، جلال فودة، عبدالحميد عبدالغفار، سامي نصير، وجدي فؤاد، عادل مصطفى، نجم نبيل، الموسيقار حسن آش آش، الفنان سعيد عمر، وعبدالله حلمي.nوأهدى كامل درع النقابة للموسيقار محمد أبو المجد وتم منح الموسيقار حلمي بكر درع النقابة باعتباره رمزا موسيقيا.
واقع الجرائم التى اصبحنا نشاهدها تباعآ والتي ينفذها شباب فاشل، فاسد ، ضايع، بعيدا عن الله ، لا يعرفون ديناً ولا أخلاق، وجماعات شيطانية ملحدة أو جماعات أخرى متطرفة تستقطبهم عن طريق السوشيال ميديا، لكي يدمروهم،حتى يصلوا لجحود ،وحيوانية،تؤدى إلى شراء السكاكين والألات الحادة ، ويسيرون فى الشوارع مثل الوحوش ليمزقوا أجساد بناتنا ويذبحونهم أمام الجميع بلا أدنى إحساس بأى شيء فى الدنيا و يقوموا بها تحت غطاء وهمى اسمه الحب والإستغلال، وهم لا يعرفون ما هو الحب ، وليسوا قادرين للصرف على أرواحهم ،، كل هذه الجرائم التى تهددنا وتهدد بناتنا ومجتمعنا كلنا مسئولين عنها . ممكن حد يقولى أين الفنانين، وكتاب السيناريوهات من حقيقة مايدور على ارض الواقع،، ممكن نعرف ليه مش بتجسدوه لينا ف أعمال نشوفها و نتعظ منها بعد بحث وتدقيق ودراسة للأسباب الحقيقية، وراء هذا الخلل عند الشباب،، ممكن نستأذنكم فى نظرة ضميرية عن طريق رسالة فنية تقومون بتقديمها الينا قبل ما تكون نظرة تجارية كل هدفها جنى الأموال؟!!!nياسادة :ممكن تعبروا عننا وتفرحونا عبر الشاشة الصغيرة عن الذي يحدث في اولادنا وبناتنا، وكيف يتم استغلالهم من الشيطان ازاى، وليه؟!!!nممكن تقدموا رسالة للأهل يعرفوا من خلالها إن دورهم مش مجرد يخلفوا ويرموا، وان هناك رقابة على اخطر ما قد يداهم ابنائهم وبناتهم فى عصرنا ده مش هو ده دوركم؟!!nممكن الأهل يعلموا بناتهن يعنى إيه يختاروا صح ويعززوا نفسهم وانهن غاليات اوى اوى اوى ومش أى حد يستاهل الثقة والحب وتعرفوهن يعنى ايه انسان نرجسى ، و علاقات سامة، ويعنى ايه انسان سوى وعلاقات محترمة نهايتها بيت واسرة سوية؟!!!nممكن تعلموا شبابنا يعنى ايه مسئولية بيت واسرة وقيمة وكيفية التعامل مع الزميلة والاخت والام والابنه والزوجة وان من الرجولة الحفاظ على بنات الناس حتى لو متعرفهاش وماشية فالشارع، وبتتعرض لخطر ، ازاى تكون راجل وتحميها وتخاف عليها وازاى تتعلم الاحترام والدين والاخلاق والقيم وبر الوالدين؟!!!!nممكن تربوا جواهم الخوف من ربنا وديننا بيقول ايه ودورنا فى الحياة ايه؟!!nيا سادة ، احنا جيلنا اتعلم واتربى وعرف دينه ازاى؟!!!nولا الأهل والاسر حاليا غير أهل زمان؟!!!! نعم ، الأهل دلوقتى غير أهل زمان بعد ما اقتحمت السوشيال ميديا حياتنا واسرارنا وخصوصياتنا وسحبت عقولنا وسحلتها معاها بالساعات يومياnأما عن التعليم فحدث ولا حرج اصبحت منظومة معوقة يتخللها العشوائية والتناقضات من كل اتجاه فعندما يقوموا اولا بالتعليم الصحيح الهادف، ويكون عندهم خطة مدروسة تتماشى مع مجتمعنا وتصريحات ثابتة، يبقوا يكملوا دورهم ويربوا مع الأهلnلكن ده لا بقى فى تعليم ولا تربية ولا اخلاق ولا دين،nفيه ايه؟!!!! فى جهل وفساد وفشل وضياع بسبب قلة الضمير،، فى حمو بيكا وعنبة واغانى المهرجات اللى مليانه مخدرات،، فى اشرب حشيش لو يوم مكلمنيش وجنون التريندات المشبوهة اللى اغلبها كدب وتلفيق وتأليف ده غير حملات الشذوذ والتقليد الاعمى والتنطيط عريانين زى القرود قدام كاميرا موبايل علشان يجمعوا المشاهدات ويحصدوا الدولاراتnللأسف ضاعت رقابة الأهل وسط مطحنة الحياة واوهام السوشيال ميديا واتبدلت الأدوار للاسرة وبدل الست ما تركز مع ولادها وتعليمهم وتربيتهم والاب يشوف اكل عيشه وينزل يشقى ويجيب القرش الحلال علشانهم بقت الام تجرى عالشغل علشان تكفى ولادها وبيتها لان ياختصار ضاعت النخوة والرجولة من اب مستهتر انانى فاقد الاحساس بالمسئولية ومش عاوز يتعب ويشتغل او بيجرى ورا شهواته ونزواته اللى السوشيال ميديا وصلها ليه لحد عنده فعقله تاه واتجر زى المعزة ورا الاوهام وبدأت الست تحيد عن دورها مع ابناءها وتتجه للراجل اللى ملففها حوالين روحها أو تنزل تشتغل علشان البيه قاعد زى قلته ده غير طبعا اللى بنشوفه من معاناة وعذاب المرأة المطلقة من أبو اولادها اللى قرر بمنتهى قلة الضمير بل انعدامه انه ميصرفش على ولاده علشان يعاندها ويذلهاnأين رقابة المدارس على الطلبة والطالبات وتصرفاتهم وسلوكياتهم اللى كانت زمان أهم من التعليم نفسه والتواصل الدائم مع الأهل ومراقبة كل شيىء يحدث لاولادنا داخل المدرسة ده غير تنمية المواهب والاهتمام بالمناسبات اللى بتبث روح الانتماء للوطن والانتماء للام فالاعياد والدروس والعبر اللى من خلال الفن والموهبة والقصص الدينية والانسانيةnأين شفافية ومرآة الفن الحقيقية الكاشفة عن العوار المجتمعى من خلال أعمال نشوفها نتعظ قبل اولادنا ،إين القيمة اللى كانت تدخل كل بيت والكل يتفرج ويعرف ويفهم الرسالة اللى بيقدمها الفن للاسر المصرية علشان يحافظ على قيمنا واصولنا وتربيتناnأين البرامج التوعوية اللى تشتغل يوميا على التوعية لنا جميعا اجتماعيآ وأسريآ ودينيآ وتلقى الضوء على تربية الأبناء فى ظل كل هذا الكم من الخطورة التكنولوجية البالغة عليهم وعلينا احنا كمانnأين الوعى المجتمعى بكل ما يقدم لينا على السوشيال ميديا بالذااااات و هو سبب اغلب الكوارث،، أين التحذير من صفحات بتدعو للإلحاد والشذوذ بل ومحاولات الحد من انتشارها والتحذير منها علنا ومراقبة الدولة لها؟!!!nأين البرنامج الشبابية اللى الإعلام يشد ويجذب بيها الشباب للمفيد والصالح واللى تخاطب افكارهم ومشاكلهم وتساعد على حلهاnأين البرامج الوطنية اللى تبث روح الحماسية للنجاح والعطاء للوطن والانتماء علشان مفيش عدو يدخل يخترق عقول شبابنا وبناتنا ويتلاعب بيها ويصنع منهم اعداء لوطنهم وبلدهم؟!!!!nأين حديث الجمعة، والخطاب الدينى الذي يوجه للشباب اللذين يحتاجون توجيهاًسوياً وسليماً بتصحيح واصلاح المفاهيم الدينية والإمتثال للقيم وللخير والتسامح والاحترام والابتعاد عن الكبائر؟!!!!nأين معرفة ربنا؟!!!!!nأنا لو فضلت اقول أين وأين وأين مش هخلص كتابةnأخيرا : كل اللى اقدر اقوله ، ان كلنا علينا دور واللى مش هيأدى دوره هيشيل ذنب كل جريمة حصلت و بتحصل وهتحصل من الشباب فى مجتمعنا وكل ضياع هيحصل ليه ابنائنا وبناتنا ،، مفيش حاجه اسمها وأنا مالى،، فى حاجه اسمها إعمل اللى عليك عالاقل ترضى ضميرك أمام نفسك ، وامام ولاد بلدك وامام ربنا قبل الكل ده إذا كان فى لسة عندكم ضمير عايش.nاللهم بلغت اللهم فاشهد
بما ان اي حاجة في الدنيا ليها جانب إيجابي وجانب سلبي .nفمن سلبيات السوشيال ميديا اللعينة هي توجيه المتلقي إلى بعض الأمور اللي بتفرضها اللجان الإلكترونية وتبرزها بشكل قوي.nوده اللي حصل مع الفنانة التونسية دُرة ان ارتبط اسمها بالموضة والأناقة وتوجيه الجمهور للنقطة دي تحديدا.nمع اختزال اي أعمال فنية بقدمها والاهتمام بظهورها في اي مهرجانات سينمائية او مناسبات عامة والتركيز معها من الناحية الشكلية وإغفال تام لادوارها ومهنتها الأساسية كممثلة .nبالرغم من أن دُرة حد بيشتغل على نفسه جدا يعني من اول ما جت مصر عام ٢٠٠٧ وعملت اول ادوارها في فيلم الأولى في الغرام من تأليف الراحل وحيد حامد وظهرت بعد كده في أعمال كتيرة في كل عمل كان في تطور ملحوظ في ادائها.nلحد ما ظهرت بشكل مختلف وتفوقت على نفسها في دور سماح في مسلسل العار اللي كان نقلة وتحول من دور الفتاة الرقيقة إلى بنت البلد الشعبية .nوغيرها من الأعمال المتميزة ل دُرة زي الريان وسجن النسا والزوجة الرابعة وبلا دليل ونصيبي وقسمتك وإلا أنا بالإضافة إلى ادوارها في السينما.nدُرة على طول متهمة ان وجودها في الوسط الفني واستمرارها بسبب جمالها واناقتها اكثر من موهبتها.nمع انها بريئه من التهمة دي لان عمر ما حد هيكمل طول السنين دي كلها من ٢٠٠٧ وحتى الآن بدون موهبة وقبول عند الجمهور الذواق للفن.nحتى لما بيتم الزج باسمها في اي خلاف او مشاكل بتكتفي بالصمت التام وكأن صمتها أبلغ رد .nوفي كل مرة بنلاقي رزانة وثبات وعدم حب للظهور سواء في برامج او في تصدر الترندات ولو ظهرت في اي لقاء بتكون في منتهى الرُقي والثقافة والتحضر وبعيده كل البعد عن القيل والقال ونموذج مُشرف للفنان الواعي المثقف اللي بيحترم فنه وجمهوره ومؤمن برسالته.nفلما متهمة بريئة تقرر تكون متهمة فعلية هنا لازم تثق انك هتشوف حاجه جديدة ومميزة.nتابعت مسلسل المتهمة المُذاع على إحدى المنصات وحقيقي دُرة عاملة دور حلو اوي ومن أهم الأدوار في مشوارها الفني متميزة جدا فيه ومتمكنة من الشخصية بشكل غير طبيعي يخليك تستمتع بالحلقة ومش عاوزها تخلص وتكون بتستني كل حلقة بشغف غير عادي .nادائها كان رصين وفيه نُضج عالي وهدوء مع ثبات انفعالي وكل مشهد ليها في كل الحلقات الاداء فيه مظبوط بالملي مفيش ريأكشن مش في محله ولا مُفتعل ولا تحس ان ده تمثيل من أساسه بتعيشك في عمق تفاصيل الشخصية .n(واه بالمناسبه الدور ده او تقريباً معظم ادورها لا بتعتمد فيه على الشكل ولا اللبس ولا المكياج ) .nبتقدم الشخصية كما يحب أن تكون وعلى حسب متطلبات كل شخصية لانه تمثيل مش عرض أزياء.nمسلسل المتهمة من أجمل المسلسلات اللي اُنتجت الفتره دي وكمان اختيار توقيت عرضه بعيداََ عن السباق الرمضاني كان قرار سليم ١٠٠٪nوكان قوي بكل الممثلين اللي فيه من أصغر دور لأكبر دور حتى القصة والسيناريو والإخراج وكل شئ كان معمول بشكل احترافي جداnاما عن دياب ف ده الوحيد اللي كسر قاعدة فشل اي مغني يتجه للتمثيلnوأثبت انه زي ماهو مغني شاطر انه كمان ممثل من العيار الثقيل وكل عمل بيكون مختلف عن اللي قبله وناجح اكتر من اللي قبله ومن الناس اللي بتشتغل على نفسها بشكل واضح وملموس.nلا بيستسهل الدور ولا بيعتمد انه عنده رصيد عند الجمهور ولا بيستثمر نجاحه في دور على حساب دور تاني جديد هيقدمه بيذاكر الشخصية وبيتقمصها بمنتهى البراعة.nوكمان يُحسب للمخرج المتميز تامر نادي حُسن اختيار كل شخصية تخليك مستحيل تشوف ممثل تاني كان هيليق على الدور ويأديه افضل منهم.nلا اعتمد على نظام الشلة ولا استسهل الأمور وجاب الناس المعروفة في كل المسلسلات.nلا ده حد وثق فيهم وأمن بموهبتهم واداهم فرصة يظهروا بشكل اكبر وادنا احنا كمان امل ان لسه عندنا ممثلين شاطرين اوي وان الموهبه هي اللي بتفرض نفسها وتنتصر في النهاية مهما طال الوقت.nمها نصارnعلى الطيبnعادل كرمnأسامة ابو العطاnمحمود غريبnمحمد عبد العظيمnماجدة منيرnرشدي الشاميnشابووووو ليكم ابدعتمnالخلاصة ان العمل الحلو بيفرض نفسه وبيكون ظاهر والكل بيستمتع بيه خصوصا لو عناصره كلها عباره عن توب قماش منسوج صح وراح لشخص فصله صح عشان يظهر جماله ويتعرض في ابهي صورة تكون مريحه للعين وقريبة من القلب ومُقنعة للعقل .nشكرا لكل مُبدع بيحترم الجمهور وبيقدره وهدفه تقديم أعمال تستحق ان تحمل اسم كل واحد فيهم ويتشرف انه كان جزء من العمل ده.nومبروك نجاح مسلسل المتهمة ونجاح صُناعه المجتهدين اوي.
أعلنت الفنانة دينا الشربيني عن دخولها علاقة عاطفية جديدة بطريقة غير مباشرة، وذلك في أحدث لقاء تلفزيوني لها.nوردت دينا الشربيني، على سؤال طرحته الأخيرة عن التوزان بين الحبّ والعمل في الحياة، قائلة :»أنا بحبّ إحساس الحبّ جدًا».nوأضافت: «دايمًا بطلع أقول كده، حبّ مش معناها بس حبّ بين واحد ووحدة، معناه حب الناس عموما والأهل والأصحاب، فكرة الحبّ بحبها، بحب شغلي جدا، لكن لازم يكون في توازن.. وكويس انك تركزي في شغلك، لكن لما يبقى في حد كويس في حياتك بيشجعك تشتغلي، ده بيخليكي تبقي أحسن ككل، لأن الشغل جزء من شخصيتك، فأكيد بساعد طبعًا».nوعن طريقتها في الحب والارتباط، أكدت دينا الشربيني أن شرطها الأساسي هو أن يكون الرجل الذي ترتبط به يتمتع بخفة ظل، مشيرةً إلى أنها لا تتحمل الارتباط برجل لا يملك حِسا فُكاهيا، وعلقت: «أنا ممكن أحب شخص من أول نظرة ومقدرش أحب واحد دمه تقيل لازم يبقا راجل لذيذ، بحب الرجالة اللي دمهم خفيف وتُقال». أما الحالة التي تعيشها الشربيني بعد كل حالة انفصال، فأوضحت أنها من الشخصيات التي لا تنسى بسهولة، بسبب العشرة والتعود على وجود شخص معين في حياتها، لكنها تفضل الرضا بقضاء الله، والتأقلم.nوقالت: «أنا بعد الانفصال، مش بحارب في العلاقة لو خلصت، بس بحس إني راضية بقضاء ربنا، وأؤمن إن دا الأحسن، وبحمد ربنا إن عندي نوع من الرضا والتأقلم في الحاجات دي».nمن ناحية أخرى، كشفت الفنانة دينا الشربيني، طبيعة علاقتها بالفنانة شيرين رضا التي تشاركها بطولة حكاية «ولو بعد حين»، ضمن حكايات مسلسل «حدث بالفعل»، المقرر عرضه قريبا.nوقالت دينا الشربيني إنها تجسد دور شقيقة شيرين رضا في المسلسل، وعلقت قائلة: «أنا شقيقة شيرين رضا في المسلسل، وعندما علمت قلت لهم يجب أن يكون هناك أم أجنبية وأب مصري، وشيرين صديقتي من زمان وأنا أراها أيقونة، وهي تشبهني؛ لأنها تحب الحياة، وكل فرد فينا له طريقة مختلفة في حياته».
أعرب المطرب أحمد سعد، عن سعادته بالحفل الذي أحياه في بيروت، مؤكدا أن الشعب اللبناني يحب الحياة والعيش بسعادة.nوأشار سعد الى أنه يسعى دوما إلى التواجد بجانب الأشخاص الإيجابيين الذين يسعون إلى نشر الفرح أينما تواجدوا.nوقال :»لا أريد تواجد الأشخاص النكديين في حياتي، لذلك كنت أبحث دوما عمن يشعرني بالسعادة ويساعدني على بث الطاقة الإيجابية».nوتطرق الفنان إلى النجاح الكبير الذي تحققه أغنية «وسع وسع»، وتخطيها الـ ١٠٠ مليون مشاهدة، مؤكدا أنه من المفرح أن يحصد الفنان نتيجة تعبه، معلقا بالقول: «سعيد جدا لأنني استطعت اختيار أغنية حصدت كل هذا النجاح من قبل الجمهور».nوأوضح أحمد سعد أن زوجته علياء بسيوني كانت وجه الخير على مسيرته الفنية، لافتا إلى أنه وراء كل رجل عظيم امرأة تقف إلى جانبه، وتقدم له كل الدعم الذي يساعده على النجاح.كما أكد أنه يحرص دائما على الظهور على طبيعته من دون أي تزييف، معلقا: «أرفض وضع الأقنعة فأنا على طبيعتي سواء كنت على المسرح أو في الحياة العامة».nوكان الفنان أحمد سعد قد حقق نجاحاً كبيراً في «وسع وسع» الذى وصلت أرقام مشاهدتها إلى ١٠٠ مليون مشاهدة على موقع يوتيوب، وهي الأغنية التي ألفها له مصطفى حدوتة، وألحان الفنان المصري، وتوزيع موسيقى إيهاب كلوبيكس، في حين أخرج الكليب إسلام هشام، وقد تم تصويره فى أحد القصور.nواحتل أحمد شعد بأغنية «وسع وسع» المركز الرابع فى قائمة أكثر الأغنيات استماعا في الشرق الأوسط على جميع المنصات الرقمية.
nThis is how the situation has become.. You can’t find escape from rebelling against yourself, your conditions, and your terrible silence.. Because the world is like “the Hole of a Needle,” this popular word that expresses the moment of distress that any person goes through and how he can express that moment.nThe world is like “what comes around goes around” .. It is like a bubble.. And the soul sometimes get weak, and therefore all roads and its outlets allow you to stand in amazement, with your head held high, while you are on the brink of responsibility and setting out for your bronze dream. And because it is like that, the air may sting you.nQuestion: Do our dreams have the quality of existence?nThe answer is that the dreams in our imaginations oscillate….We suffer from the terrible silence that takes hold of body and mind…..Is it permissible to cancel our motives in order to continue.nDuring the journey of life, you will go through different situations and circumstances, you will achieve success and jump with joy at your achievement, and you will fall down and lose what you were striving to reach, but in either case, you will sleep at night hoping that tomorrow will be better and that you will achieve more success in the future.nBut have you ever gone to bed at night not really caring about tomorrow, not an iota of interest in what it holds for you? Or did you ever feel that this life has become devoid of meaning for you and that everything has become incapable of making you feel pleasure and happiness with your sense of despair in life? This feeling of yours may occur naturally as a result of some bad circumstances, but it should not continue and turn into a strong emotional feeling that causes you to enter into a dark and melancholic mood and may negatively affect your view of yourself, the people around you, your personal circumstances and the world at large, and it is a feeling related to the future outlook in the first place.nThe feeling of despair of life often leads to a loss of interest in important activities, people, and events, and the individual’s lack of appreciation for any of the things that he previously valued, and the feeling of despair may lead to the individual entering a vicious circle by engaging in a group of activities that increase the feeling of despair, such as isolation, sleeping for a long time, and excessive in eating.nThe feeling of despair of life can result from various factors, and there is a close link between the desire for life and material stability, and in many cases despair of life is linked to financial conditions and continuous and successive material troubles, but the treatment of despair of life in this case does not necessarily mean obtaining wealth, but changing the way you think about money and material needs for happiness and comfort.nDespair in life does not have to develop into a situation in which a person hurts himself. There are some useful ways to help restore hope and improve your life again. Argue your negative thoughts, look for bright spots, and think about what you will get from being desperate and what you will get from positive thinking. Start thinking in ways to solve your problems and try to talk to a friend or family member, and think of a plan and work to achieve it.nIt is the pivotal strategy for the movement of life with all its distress, grief, joy, ambition and rosy dreams that are still in their infancy.nAnd because the situation is still calm and quiet, we eagerly await the signs of light that can help us pass through life with its light and seek again the silk threads.