محمد أيمن البخاري يكتب: النجاح.. لا يتطلب عذرًا
النجاح لا يطلب إذنًا من احد ، ولا ينتظر من يبرر تأخره.
النجاح لا يطلب إذنًا من احد ، ولا ينتظر من يبرر تأخره.
هى مهبوشة وملعونة وفى الأصل مجنونة.. لا تجد مفرًا من الهز وتعشق الكريمة والمز وجوزها بيسرق البط والوز..
■ للحياة وجهان .. وجه ينتمي لمسار الحياة وأبعادها ووجه آخر يعتمد علي الصراعات الحياتيه المؤلمه والجارحه في كثير من الأحيان. ■ هذا منطلق الحياة التي تقود الإنسان لمفترق الطرق حين ينقلب الأقربين علي شخصك فتصبح كمن فقد مجدافه في منتصف البحر العميق حين تجد نفسك أمام من يفقدون الآصول ونماء العلاقة الإجتماعيه وأخص بهذا الأبناء وجحود الكثير منهم أمام علاقتهم بالأهل..■ إن مايحدث من عقوق الأبناء وجحودهم في هذا الجيل الذي تعاقب عليه أزمنه الأجيال الصالحه هو جيل فاقد الآهلية..■ إنها أجيال كانت تقدس الحياه ولذلك خرجت أجيالا رائعة في الثقافة والفن والسياسة والكيمياء والأبحاث..■ إنها صرخة مدويه لكل المسئولين في إنقاذ هذا المجتمع من الخبث والخبائث من كل محاولات تدمير هذا الجيل الذي تسطع كثيرا وإتجه للإنهيار الأخلاقي والمجتمعي ( بفعل فاعل ) وبرده حرجع وأقول والله ( مفيش فايده ).. !!
في السنوات الأخيرة، لم يعد انحراف الأطفال في مصر مجرد حوادث فردية يمكن تجاهلها، بل تحوّل إلى ظاهرة خطيرة تهدد الأمن المجتمعي وتُنذر بمستقبل غامض. أطفال في عمر الزهور، يتحولون إلى مجرمين، يحملون السكاكين بدل الأقلام، ويختارون العنف قبل أن يتعلموا معاني الإنسانية أو الرحمة. لقد أصبحت براءة الطفولة تُغتال يوميًا، لا برصاص ولا بسلاح، بل بغياب القيم، وانعدام التربية، وطمس الوعي، وتغييب الدين.
بقلم: كاتب صحفي غاضب على مهنته
يتقدم رئيس مجلس إدارة مجلة وموقع "هاي ميوزيك"، الأستاذ/محمد أيمن البخاري وجميع العاملين، بالمجلة والموقع
من المؤكد أن هذا الهزل الذي نعيشه مع بعض ممن يتوهمون أنهم عباقرة وهم في الأصل جهلاء.
احصل على جميع القصص الرئيسية من المدونات لتتبعها.