طريقة جديدة لحرق دهون البطن وتحسين التوازن واللياقة العامة .. فما هي؟
يبحث الكثير من الأشخاص عند انخفاض الطقس فى فصلى الخريف والشتاء عن الأطعمة التي تساعدهم على الشعور بالدفء وفى نفس الوقت تمدهم بعناصر غذائية هامة، ويفضلون أشهر الأكلات القديمة مثل الكشك الصعيدي والمدفونة والعدس وغيرها من الأطعمة القديمة المعروفة فى مختلف الدول العربية، والتى نستعرضها فى هذا التقرير، وفقًا لما أشارت إليه الشيف فاطمة عبد المنعم.
كتبت: هبة الطوخي قد تمر الكثير من الأمهات بنوبات من العصبية نتيجة الضغط التي تمر به طوال اليوم، وهذا ما يجعل أطفالهن قد لا يشعرن بعدم حبهم، على العكس ما تحمله الأم بداخلها تجاههم جميعا، وعلى الرغم من إنها قد تقول لهم بين حين والآخر أنها تحبهم، إلا أن الأطفال لا يفكرون في الحب مثلما يفكر فيه الكبار، فقد يكون حضن عميق، يجعلهم أكثر إشراقة ومحبة وسعادة، لذا نستعرض فى هذا التقرير، بعض الخطوات التي تساعد الأم في التعبير عن حبها لطفلها، وفقاً لما نشره موقع "momjunction".
كتبت: هبة الطوخي اكتشف فريق البحث أن العلاج الإشعاعي بجرعة منخفضة يبدو أنه يعزز وظيفة القلب في أشكال مختلفة من قصور القلب بعد تحليل التأثيرات القلبية للإشعاع لدى عدد صغير من هؤلاء الأفراد ونمذجة تأثيرات الإشعاع المنخفض الجرعة على الفئران المصابة بقصور القلب. هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث قبل أن يتمكن الباحثون من اختبار هذا العلاج على مرضى قصور القلب، لكن الدراسة تشير إلى أن تأثيرات الإشعاع على القلوب المصابة بمستويات عالية من الالتهاب قد تكون أكثر تنوعًا - وربما مفيدة - مما تم التعرف عليه سابقًا. ووفقا للدراسة التي نشرت في مجلة ميد، فإن العلاج الإشعاعي بجرعة منخفضة يحسن وظيفة القلب، جزئيا على الأقل، عن طريق تقليل كمية الخلايا المناعية الالتهابية في عضلة القلب. وقال المؤلف المشارك وطبيب القلب علي جواهري، "إن العلاج الإشعاعي المستخدم لعلاج عدم انتظام دقات القلب البطيني يستهدف موقعًا محددًا في القلب، ومع ذلك، فإن جزءًا كبيرًا من بقية القلب يتعرض لجرعة منخفضة". ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها يموت أكثر من نصف مرضى قصور القلب الذين يدخلون المستشفى بسبب هذه الحالة خلال خمس سنوات من دخولهم المستشفى لأول مرة، مما يدل على الحاجة إلى علاجات أفضل، حيث يفقد القلب الفاشل تدريجيًا قدرته على إمداد الجسم بالدم المؤكسج بشكل صحيح، ويمكن أن يكون لقصور القلب، وهو حالة معقدة، مسببات متنوعة، بما في ذلك نوبة قلبية سابقة أو عدوى فيروسية أو عدم انتظام ضربات القلب المزمن مثل عدم انتظام دقات القلب البطيني. تم تقييم مجموعة من تسعة مرضى يعانون من عدم انتظام دقات القلب البطيني باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي للقلب قبل وبعد العلاج الإشعاعي، حيث أظهر التصوير بالرنين المغناطيسي تحسنًا في وظائف القلب بعد فترة وجيزة من الإشعاع. وعلى وجه الخصوص، أظهرت قلوب المرضى تحسنًا في قدرة ضخ البطين الأيسر، الذي يزود الجسم بأكمله بالدم. وقد لوحظ التحسن بعد أيام قليلة من العلاج، لذلك كان من غير المرجح أن يكون بسبب انخفاض عدم انتظام ضربات القلب، والذي يحدث بشكل تدريجي أكثر خلال الأسابيع والأشهر التالية. وقام الباحثون بدراسة تأثيرات جرعات منخفضة من الإشعاع على القلب في مجموعات من الفئران المصابة بقصور القلب نتيجة لثلاثة أسباب مختلفة. وعلى غرار ما لوحظ في المرضى من البشر، وجد الباحثون تحسنا في وظائف القلب لدى الفئران التي تتلقى العلاج الإشعاعي، وخاصة في البطين الأيسر في الفئران التي تعاني من قصور القلب التدريجي، أدى العلاج الإشعاعي إلى زيادة معدل بقاء الحيوانات على قيد الحياة، مما يشير إلى أن التحسن في وظائف القلب يُترجم إلى تحسين البقاء على قيد الحياة. ووجد الباحثون أن قلوب الفئران الفاشلة التي تلقت الإشعاع قد قللت من التليف - أو الأنسجة الندبية - وانخفاضات في البلاعم القلبية، وهو نوع من الخلايا المناعية التي يمكن أن تسبب الالتهاب في القلب. بشكل عام، كانت القلوب التي تعرضت للإشعاع تحتوي على عدد أقل من الخلايا التي تتكاثر بسرعة - مثل الخلايا المناعية والخلايا الليفية - والتي تميل إلى المساهمة في تفاقم فشل القلب. وعلى النقيض من ذلك، فإن خلايا عضلة القلب الطبيعية لا تنقسم بشكل متكرر، هذا إن حدث ذلك على الإطلاق.
الكثيريتساءل عن كيف تكون الزيارة ناجحة ومقبولة لدى المضيفين، وخاصة في فصل الشتاء، وذلك نظراً لما فيه من عوائق طبيعية كالأمطار، وتقلبات الطقس، وتعتبر الزيارة من ألطف ما يدل على الحب والود والتعاون بين الطرفين، لكن في الشتاء يوجد اختلاف في مواعيد الزيارة عن فصل الصيف، لذا نستعرض بعض القواعد التي وضعها الإتيكيت عند القيام بالزيارة في فصل الشتاء ، وفقًا لما أشارت إليه هالة العزب خبيرة الإتيكيت والعلاقات الإنسانية. قالت خبيرة الإتيكيت لـ هاي ميوزيك:" لا بد من متابعة حالة الجو من خلال موقع الأرصاد كي تختار الوقت المناسب، في حالة إذا كان الجو في حالة مستقرة، احرص على أن تكون الزيارة في وقت مناسب للتوقيت الشتوي بالإضافة إلى أن اليوم والساعة يفضل أن يكونوا من اختيارالمضيف، وعلى المضيف تجهيز أحذية خفيفة لكي يرتديها الضيف عند حضوره". أيضًا يجب تجهيز مكان استقبال الضيف وتحضير واجب الضيافة الذي يمتاز بالمشروبات الدافئة والمأكولات الساخنة والحلويات التى تمد الجسم بالطاقة، مع تزيينها وتحضيرها قبل موعد الزيارة حتى لا تترك صاحبة المنزل ضيوفها و تقضي وقتها كله في تحضير واجب الضيافة، أيضًا لا يصح أن تتم الزيارة في غرفة المعيشة، أو إحضار بطانيات و توزيعها على الضيوف مهما كان الجو باردًا، إلا إذا كانت الزيارة للأخوات أوالأقارب من الدرجة الأولى. تابعت :"على الضيف انتقاء الملابس الراقية ، علما بأنه لا يصح أن يدخل المنزل وحذاؤه ملطخ بالأمطار ولكن ينبغي أن يكون جافاً و نظيفاً من اعلاه واسفله، و لا يصح أيضاً أن يدخل بالمظلة مفتوحة بحجة أنها تحتاج للتجفيف من ماء المطر إنما ينبغي على الضيف غلق المظلة قبل الدخول لمنزل المضيفين، أيضاً يتحتم على الضيف خلع القبعة والوشاح و البالطو ووضعهم في مكان بجوار باب المنزل من الداخل، او إعطائهم لمستقبل الضيوف على الباب. أضافت: " يفضل أن تكون مدة الزيارة الشتوية ساعة واحدة وتزيد قليلا بطلب المضيفين والتمسك بإطالة الزيارة، أيضًا في حالة الإصابة بدور برد، لا يصح استخدام المنديل في إصدارأصوات غير راقية، أو العطس بدون حماية الفم بالمنديل، وإبعاد الوجه عن الآخرين بعض الشيء، واستخدام باطن الذراع للحماية من رذاذ العطس، لابد أن يهتم الضيف والمضيف بالاعتذارعن عدم اتمام الزيارة في حاله إصابة أحدهم بدور برد حتي وإن كان بسيطا، لحمايه الاخرين من انتقال العدوى، عند انتهاء الزيارة لا يصح أن يقف أي طرف على باب المنزل وفتح موضوعات جديدة ،انما الوقوف للوداع الراقي الهادئ حتي لا نفسد على الجيران أوقاتهم وساعات نومهم.
مع بداية فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة، يكثر الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا، إلا أن هناك عدد من النصائح البسيطة التي يمكن اتباعها للوقاية منها.
يفضل البعض تناول القلقاس بطرق مختلفة من الطهي، ويعد القلقاس من الخضروات التي تحتوى على كمية عالية من النشويات والكربوهيدرات، لذلك تزداد التساؤلات عن تناول القلقاس يؤدى إلى ارتفاع سكر الدم باعتباره أحد الخضروات النشوية، وفقا لموقع «Health Line».
مع اقتراب فصل الشتاء، تزداد حالات الإصابة ببعض الفيروسات التنفسية التى يكثر انتشارها مع برودة الطقس وانخفاض درجات الحرارة، فيما أوضحت وزارة الصحة أبرز أنواع الفيروسات التنفسية التى تنتشر مع دخول فصل الشتاء وكيفية الوقاية منها. وأوضحت وزارة الصحة أنه مع دخول فصل الشتاء يزداد نشاط العديد من الفيروسات التى تسبب التهابات الجهاز التنفسى ومعظمها ينتقل عن طريق الرذاذ الملوث بالفيروس فى الهواء، والذى ينتج عن سعال أو عطس أو تحدث مع مريض مصاب بالفيروس، مشيرة إلى أنه يوجد بعض الأنواع التى تنتقل بطرق أخرى مثل اللعاب. ومن أشهر هذه الفيروسات، كما أوضحتها وزارة الصحة (مجموعة فيروسات الأنف Rhino viruses، والإنفلونزا، فيروس كورونا المستجد، الفيروس المخلوى التنفسى، وفيروس نظير الإنفلونزا، والفيروس الغدى، وفيروس أبشتاین بار). وقالت الوزارة إن الفيروسات التنفسية تتشارك فى غالبية الأعراض التى تصيب المريض ومن أكثرها شيوعًا ما يلى: آلام العضلات، العطس، حمى خفيفة، الصداع، التهاب الحلق، سعال، انخفاض الشهية.
احصل على جميع القصص الرئيسية من المدونات لتتبعها.